فيليب ليوبولد-ميتزغر الرئيس التنفيذي لدار بياجيه Piaget 

«أختار للمرأة العربية من مجموعة ساعات بياجيه 2012 ساعة Piaget Dancing Night باللون الزهري، ساعة حالمة لمناسبات وردية، خصوصاً ان النساء اللواتي يشترين ساعات دار بياجيه ومجوهراتها هنّ نساء شابات تراوح أعمارهنّ بين 30 و45 عاماً أنيقات وذكيات ومتعلّمات يتبوأن مناصب رفيعة ومهمّة في مراكز عملهنّ. ناشطات إجتماعياً وغالباً ما يكنّ تحت الأضواء، تلاحقهنّ العيون كما العدسات في المناسبات العامة. إمرأة بياجيه ليست امرأة عادية، ولن تمرّ بك من دون أن تترك أثراً. آسرة الحضور، من مجوهراتها وساعتها تعرفها».

العارضة ترتدي طقماً ماسياً وساعة تلائمه من مجموعة Limelight Garden Party

فريديريك دو نارس الرئيس التنفيذي لدار هاري وينستون Harry Winston

«تجد دار هاري وينستون نفسها في بحث مستمرّ عن الكمال والتميّز والإبداع. لذا فهي لا تعترف بحدود ولا تؤمن بالمستحيل. وتحرص الدار على تحديد عدد الساعات التي تصنّعها بـ 5000 ساعة سنوياً فقط لا غير، بما فيها الساعات الرجالية والنسائية معاً، موزّعة على بوتيكاتها في مدن العالم المختلفة. وبذلك تدرك المرأة أنها باختيارها ساعة من هاري وينستون ستنفرد بإصدار محدود منها ولن يصدف أن تلتقي بصديقة تحمل الساعة نفسها في مناسبة تجمعهما».

كريستوف راميل مدير التسويق العالمي في دار فاشرون كونستنتان Vacheron Constantin

«لقد غاب طيف المرأة عن تصاميم دار فاشرون كونستنتان لسنوات عدّة واليوم يعود مع تصميم Malte Collection النسائية الأنيقة بحركة دقيقة، وهي من  الإبداعات المستمرة لمجموعة Metiers d'Art المتجددة والتي تضم قطعاً فنية نادرة نفذتها اياد ذهبية».

ماسيمو ماكالوزو  المدير العام لدار جان ريشار JEANRICHARD

«جان ريشار هي ساعات المغامرة والسفر والإكتشاف والمساحات الكبرى. ساعات شُجاعة تحاكي الرجل الذي يجرؤ على الحلم وتجربة حيوات أخرى أكثر تشويقاً. إنها ساعات سويسرية قلباً وقالباً بتصاميم سابقة عصرها، خصوصاً انها تستفيد من تاريخ عريق وخبرات 300 عام من العمل في مجال صناعة الساعات». 

سارة ساندماير مديرة التصميم في دار بوم إيه ميرسييه Baume &Mercier

«امرأة بوم إيه مرسييه حساسة، تتبع حدسها، رائعة الشخصية، تعرف كيف تبرز جمالها، أنيقة، تجيد وضع مجوهراتها، متعدّدة الوجوه، متغيّرة وفق تبدّل أمزجتها، تبحث عن النوعية بأسعار غير مبالغ فيها، وتعتمد على قلبها لاختيار ساعتها، خصوصاً انها سترافقها طوال النهار والليل. لذا كان من البديهي أن تصمّم امرأة ساعات المرأة في دار بوم ايه مرسييه. فالرفاه عنوانه المرأة التي بطبيعتها تعشق التفاصيل الأكثر دقّة والأحجام المدروسة. من هنا كان إختيار الديار لي لمنصب مديرة لقسم التصميم، فكان التغيير».

نيكولا بو الرئيس التنفيذي لدار فان كليف اند أربلز Van Cleef &Arpels

«الطبيعة، وتبدّل الفصول، وقصص الجنيات الخيّرات، والأساطير التي تحاك هنا وهناك هي مصدر وحينا، كذلك قصص الحبّ والعشق والفراق والشوق والعودة الجميلة الى أحضان الحبيب. نحن دار أنثوية حالمة بامتياز، وهذا ما يتجلّى في تصاميمنا وحرفيتنا المتفلّتة من سجن الرموز المغلقة التي تتبعها دور أخرى، من دون أن نغفل تاريخ الدار. من تصاميمنا تعرفوننا، وهو ما يصنع أسلوبنا وتميّزنا. كلّ ساعة، كلّ مجوهرة تحمل رسالة شعرية رومانسية حياتية شخصية وتخبر شيئاً مميّزاً عنا. يذكر أنه عام 2007 قدمت دار Van Cleef & Arpels تعقيداً شاعرياً بحركة Retrograde هي ساعة Lady Arpels Feerie. وبعدها كرّت السبحة وصولاً الى الإصدار الأخير Lady Arpels Poetic Wish Timepiece».

ستيفانو ماكالوزو المدير العام لدار جيرار-بيريغو Girard-Perregaux

«جيرار-بيريغو هي دار سويسرية عريقة في صناعة الحركات الأكثر تعقيداً ودقّة وتكلّفاً، مسخّرة لذلك التكنولوجيات الأحدث وخبرة 220 عاماً في مجال صناعة الحركات. وقد صنّعت الحركات الأكثر تعقيداً لدور ساعات متخصّصة كبرى مثل هاري وينستونHarry Winston  ودانيال روث Daniel Roth وجيرار جينتاGerard Genta، كما لدور ساعات ومجوهرات الموضة مثل بوتيغا فينيتا Bottega Veneta وبوشرون Boucheron وغيرها. وهو ما أكسبها مزيداً من الصدقية والثقة. والدار فخورة بأن صانع الساعات الرؤيوي الشهير دومينيك لوازو انضمّ اليها عام 2011 ليعمل معها حصرياً، وفي ذلك مصدر قوّة لها، خصوصاً ان في جعبته تاريخ يزيد عن 30 عاماً من العمل في مجال ابتكار الساعات والحركات وأشهرها ساعة montre-bracelet 1735 من Blancpain وساعة La Loiseau بحركة هي الأكثر تعقيداً ونالت 8 شهادات براءة اختراع».

  ماري فالانيه ديلهوم رئيسة أكاديمية فان كليف اند أربلز L'ecole Van Cleef &Arpels

«لعشاق المجوهرات وتفاصيلها، أكاديمية فان كليف اند أربلز تفتح أبواباً على عالم رائع فيه شيء من السحر: عالم المجوهرات بتفاصيله الصغيرة من اختيار الأحجار ورسم التصميم الذي يبرزها أكثر، الى ترصيعها وشكّها بالوضعية الأكثر ملائمة كي تعكس نورها بشكل أفضل. الدار قررت أن تكشف الأسرار للمهتمّين والمهتمّات ليعرفن أكثر ويقدّرن أكثر وأكثر قيمة كلّ قطعة مجوهرات راقية. الأسرار تعطي انطباعاً ان عالم المجوهرات غريب وغير واقعي. وهذا غير صحيح. إن السرّ لا يكمن في تقنيات خاصة لا يعرفها سوانا، بل في تنفيذ هذه التقنيات التقليدية بحرفية عالية. الدروس تتضمن أيضاً الطرق الأفضل لوضع المجوهرات ومزجها بطريقة أنيقة. واللافت امكانية تخصيص الحصص الدراسية لتقتصر على النساء العربيات المهمّات وصديقاتهنّ».

لقاءات عدّة تكوّن أفكارنا حول الوقت وتؤثّر في خياراتنا للساعة أو المجوهرة التي سنشتريها. كلّ لقاء درس جديد في الوقت وصناعته. هنا مختارات اقتطفناها من اللقاءات التي أجريناها مع الرؤساء التنفيذيين في الدور الأشهر ومسؤولي التصميم والتسويق فيها خلال مشاركتنا في الصالون العالمي للساعات الراقية SIHH في جنيف. شخصيات شهيرة في عالم صناعة الساعات، طبعت أفكارها تطوّر هذه الصناعة في السنوات الأخيرة.


لويس فيرلا مدير كارتييه Cartier في الشرق الأوسط والهند

«تبدع دار كارتييه في تصميم الساعات المجوهرات الأفخم، وقدّمت هذه السنة 31 ساعة مجوهرة محدودة الإصدار بينها 20 قطعة فريدة و11 قطعة مستوحاة من أرشيف الدار. وتظهر في كلّ قطعة قدرات الحرفيين الكبيرة ومهاراتهم الواسعة في تنفيذ ما لا يخطر في البال. واستخدمت في هذه التحف الأحجار الأنقى والأندر، والتقنيات الأعقد، كأني بكارتييه تؤكد على مكانتها المميّزة في مجال الإبتكار في المراتب الأولى».