black file

تحميل المجلة الاكترونية عدد 1090

بحث

ساعات بيرليه إكسترا أوردينير فروي من Van Cleef & Arpels... ثمار التوت الثمينة

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss

© Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss 4x3 (5)

© Van Cleef & Arpels_Photographer_Arnaud Lajeunie_ArtDirector-Gaspard_Yurkievich-and-Guido_Voss 4x3 (5)

ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

تثبيت جنية من الذهب الأبيض والماس على وجه ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

تثبيت جنية من الذهب الأبيض والماس على وجه ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

تثبيت جنية من الذهب الأصفر والماس على وجه ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

تثبيت جنية من الذهب الأصفر والماس على وجه ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه ميرتي

جمع ثمرة توت العليق بواسطة تقنية فاسونيه إينامل على وجه ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه فرامبوا

جمع ثمرة توت العليق بواسطة تقنية فاسونيه إينامل على وجه ساعة بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه فرامبوا

رسم مصغّر على رمز زخرفي من الذهب الأصفر

رسم مصغّر على رمز زخرفي من الذهب الأصفر

تثبيت ثمار التوت الأزرق على وجه الساعة بفضل تقنية فاسونيه إينامل

تثبيت ثمار التوت الأزرق على وجه الساعة بفضل تقنية فاسونيه إينامل

صقل الجنية من الذهب الأبيض

صقل الجنية من الذهب الأبيض

هذه السنة، اختارت "فان كليف أند آربلز" أن تهدي محبي موضوع حيوية الطبيعة ساعات خاصة. وهو مصدر من الإلهام لطالما كان عزيزاً على قلب الدار منذ تأسيسها. وإذ تجمع الدار للمرة الأولى ما بين الجماليات الفنية لإبداعات مجموعة بيرليه وتميّز المهن الحِرفية أو Metiers d'art التي تشتهر بها، فقد كشفت النقاب عن ساعتَي بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه "ميرتي" و"فراميواز".

تستعرض الساعتان مشاهد آسرة تتجلّى فيها انحناءات الثمار المغمورة بأشعة الشمس بفضل تقنية فاسونيه إينامل، وتتألق هذه المشاهد النضرة من قلب الطبيعة ضمن هيكل ساعة مستديرة مزدانة بزخرفة فاتنة.


ساعتا بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه "ميرتي" و"فرامبواز"

حاوية مرصعة بحبيبات من الذهب تحمل ثمرات ناضجةً جاهزةً للقطاف تتجلى فيها انحناءات ثمار التوت ومظهرها البراق من خلال تقنية فاسونيه إينامل، التي ابتكرتها وطورتها دار "فان كليف أند آربلز" حصرياً عام 2023 لإبداعاتها من الساعات. والى جانب الثمار، تبدو أوراق الشجرة مرسومةً بدقة بفضل تقنية الرسم المصغّر على خلفية من الذهب بمظهر متعرج، ليحاكي المشهد منظراً طبيعياً مستمداً من عمق الغابات الحرجية.

وتأسر الأنظار جنيتان من الذهب المنحوت، وردي أو أبيض، تنسابان برشاقة حالمة في قلب المشهد. لطالما كانت الجنية رمزاً أيقونياً يعبّر عن جوهر دار "فان كليف أند آربلز"، وها هما الجنيّتان تحلاّن ضيفتين مرحتين على الساعة، تتلاعبان بخفة بمرور الزمن، بأجنحتهما المرصعة بالماس، في تناغم آسر مع الأحجار الكريمة التي تضيء حواف الحاوية ببريقٍ فاتن. وعلى ظهر الساعة، تبرز نقوش دقيقة تروي تفاصيل الحكاية: فتزيّن خنفساء ساعة "فرامبواز"، فيما تزين فراشة رقيقة ساعة "ميرتي".


ملتقى المهارات

تمجد المهن الحِرفية مرور الوقت فتؤيّد دوراً جوهرياً في ابتكار عوالم آسرة تُلبس على المعصم. ومن خلال المشاغل الخاصة بصناعة الساعات في جنيف، والتي تضم ورشةً متخصّصة في فنون المينا وأكاديميةً للتدريب، تسعى دار "فان كليف أند آربلز" إلى الحفاظ على هذا الإرث الحِِرفي العريق وتناقله عبر الأجيال. وفي ساعات بيرليه إكسترا أوردينير فروي أنشانتيه، يلتقي المينا مع الذهب المنحوت والمزخرف بعناية فائقة. ويضفي التباين ما بين هذه المواد المشغولة بدقة عمقاً بصرياً على وجه الساعة، فتبدو كأنها مجسّمات مصغّرة ثلاثية الأبعاد.

تقنية فاسونيه إينامل: إبداع من توقيع دار "فان كليف أند آربلز" إذ تحافظ الدار على التقاليد العريقة المتوارثة عبر الأجيال فإنها تتفوّق أيضاً في ابتكار تقنيات حديثة في فن المينا، تتيح لها ابتكار مشاهد نافرة. ويُبتكر كل منها استناداً إلى تركيبات وضعها فريق استديو التصميم الخاص بالدار، وقد يتطلب إنجازها في بعض الحالات سنوات طويلة من البحث والتطوير. ومن هنا، ينشأ حوار متناغم ما بين العلم والفن، تلتقي فيه المتطلبات التقنية مع مقصد الأسلوب الجمالي لسرد الحكاية الخاصة بكل ساعة. ولتُمنح المنحوتة المصغّرة ملامح دقيقة وانحناءات ناعمة، ابتكرت دار "فان كليف أند آربلز" تقنية فاسونيه إينامل، وهي تقنية خاصة قامت الدار بتسجيل براءة اختراع لها بعد 16 شهراً من البحث والتطوير المكثف. يُسكب مسحوق المينا برفق داخل قالب خاص، ثم يُضرب بالنار مرتين وفق جداول حرارة دقيقة ومدروسة. فتُساهم هذه العملية في إزالة التوترات الموجودة في المادة، حتى يتمّ التوصّل إلى صفيحة متماسكة من المينا، تُصقل وتُنقش تدريجاً حتى تتخذ الشكل المطلوب. وفي المرحلة الأخيرة، يُلمّع المينا بدقة على حرارة عالية، حتى يصبح سطحه ناعماً ومشعّاً. وتنتج هذه العملية المتكاملة تأثيراً بصرياً آسراً، يجمع بين الحجم والشفافية في توازن متقن.

العمل على الذهب:

براعة تتميز بها دار "فان كليف أند آربلز"

تساهم فنون صناعة الساعات التقليدية المتمثّلة في نحت الذهب وزخرفته في إضفاء طابع غني على الديكور الخاص بوجه الساعة، وذلك عبر إضفاء تفاصيل دقيقة تُبرز التلاعب ما بين الضوء والمادة. وتتمّ صياغة الطيف الرشيق للجنيات أولاً من خلال العمل بدقة على الشمع من أجل رسم النموذج الأولي من الفضة. ومن ثمّ، تبدأ سلسلة من الحركات المتأنية التي تقوم على تشكيل المادة بحِرفية عالية لتتخذ شكلها النهائي النافر. يُنجَز هذا العمل يدوياً باستخدام أدوات صياغة المجوهرات، والتي يصنعها بعض الحِرفيين بأنفسهم لتلبية متطلباتهم الخاصة. ما إن يتمّ تحقيق الانحناءات النهائية للشخصيات بدقة، حتى تُوضع المجسّمات في قالب خاص لضمان دقة النُّسخ التي سيُعاد العمل عليها يدوياً من جانب أخصائيي الحفر.

وبالإضافة إلى هذا الفن العريق الممتد عبر قرون، يُمنح الذهب في خلفية وجه الساعة ملمساً زخرفياً رقيقاً، يضاعف انعكاسات الضوء في قلب المشهد.

مجموعة إكسترا أورديناري دايلز

في جموعة إكسترا أورديناري دايلز، تتناغم مهارات أخصائيي المينا مع خبراء الحفر، وصاقلي الأحجار، وأخصائيي الرسم المصغر ومُرصّعي الأحجار الكريمة حيث يُسخّر كل خبير معرفته الفنية إلى جانب صناع الساعات، ليُبدعوا معاً تحفاً فنية تتجلى فيها أعلى درجات الدقة والإتقان. ويبدو كل مشهد زخرفي كأنه لوحة فنية مصغّرة، قد يتطلب العمل عليها ما يصل إلى 300 ساعة من الجهد المتواصل والدقة المتناهية. وتتقاطع الفنون الحِِرفية وتتآلف في ما بينها، من مصدر إلهام إلى آخر، لتجسّد قدرة الدار على الإبداع والتميّز من الحفر على الذهب وعرق اللؤلؤ، إلى تقنيات المينا فاسونيه إينامل، وبايونيه إينامل، وغريزاي إينامل، مروراً بتطعيم الأحجار أو عرق اللؤلؤ، ووصولاً إلى الترصيع البديع بالأحجار الكريمة... تحتفي دار "فان كليف أند آربلز" بالمهن الحِرفية وتعيد إحياء هذه المهارات، وتغرس في كل إبداع لمسة من الشاعرية النابضة بالحياة.


المجلة الالكترونية

العدد 1090  |  تشرين الأول 2025

المجلة الالكترونية العدد 1090