black file

تحميل المجلة الاكترونية عدد 1091

بحث

جينيفر لوبيز وبن أفليك يلتقيان مجدّداً برفقة ابنه

بن أفليك وجينيفر لوبيز

بن أفليك وجينيفر لوبيز

جينيفر لوبيز وبن أفليك

جينيفر لوبيز وبن أفليك

قد تكون علاقتهما الرومانسية قد انتهت، لكن يبدو أن جينيفر لوبيز وبن أفليك قد نجحا في تجاوز مرحلة الانتقال الصعبة من علاقة حب سابقة إلى صداقة.

خلال عطلة نهاية الأسبوع، التقى الحبيبان السابقان مجدّداً للتسوّق في اللحظات الأخيرة قبل العيد وتناول الغداء مع ابن أفليك، صامويل، في مركز "برينتوود كانتري مارت" في لوس أنجلوس.

وقال مصدر عن لقائهما العلني: "التقيا وتسوّقا معاً. بدا كلٌ من جينيفر وبن على خير ما يرام. كان التركيز منصباً في الغالب على صامويل".

وأضاف المصدر نفسه عن صامويل، البالغ من العمر 13 عاماً، والذي بدا أنه محور الاهتمام طوال الرحلة: "كان متحمّساً ومرحاً. تسوّقوا لشراء هدايا من متاجر عدة فاخرة. طرحت جينيفر الكثير من الأسئلة واختارت هدايا لأطفال بن. وصلوا وغادروا بشكل منفصل".

والتُقطت صور للزوجين السابقين وهما يصلان إلى مطعم Farmshop لتناول الغداء، ولكن، كما أشار مصدر مُطّلع، كان من الواضح أنهما لم يكونا معاً، حيث وصل أفليك وابنه بشكل منفصل عن المغنّية والممثلة، التي بدت أنيقة وعفوية بارتدائها سترة صوفية كريمية واسعة وتنورة طويلة بنّية وبيضاء منقطة مع حذاء بنّي.

بعد جولة تسوّق بمناسبة الأعياد (في متاجر فاخرة مثل Sezane وDoen) وتناول الغداء، افترق أفليك ولوبيز، وغادرا بشكل منفصل، تماماً كما وصلا.


جينيفر لوبيز وصامويل وبن أفليك

جينيفر لوبيز وصامويل وبن أفليك

علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد الطلاق

ليست هذه المرة الأولى التي يُظهر فيها أفليك ولوبيز صداقتهما علناً منذ إتمامهما إجراءات الطلاق في شباط (فبراير). ففي تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، كانا في غاية السعادة وهما يلتقطان صوراً معاً على السجادة الحمراء في العرض الأول لفيلم Kiss of the Spider Woman في مدينة نيويورك.

خلال علاقتهما، توطدت علاقة عائلة لوبيز وأفليك الممتدة، وحتى بعد انفصالهما، حرصا على الحفاظ على هذه الروابط، خاصةً في ما يتعلق بأبنائهما: فيوليت (19 عاماً)، سيرافينا (16 عاماً)، وصامويل (13 عاماً)، أبناء أفليك من زوجته السابقة جينيفر غارنر، وماكس وإيمي التوأم البالغان من العمر 17 عاماً، ابنا لوبيز من زوجها السابق مارك أنتوني.

وقال مصدر مقرّب من عائلة أفليك: "لا يزال الأطفال على علاقة وطيدة. لديهم نفس مجموعات الأصدقاء، ويلتقون ويتحدثون باستمرار. وأضاف: "يحرصان على أن يعرف الأطفال أنهما على وفاق. أهم شيء بالنسبة إليهما هو تربية أطفالهما في بيئة داعمة، لذا يخطّطان للبقاء على تواصل دائم".

المجلة الالكترونية

العدد 1091  |  تشرين الثاني 2025

المجلة الالكترونية العدد 1091