مصفّف الشعر جو رعد

لا شك أن مصفّف الشعر اللبناني جو رعد كان رائداً في دخول عالم الأضواء عبر إبداعه في الإهتمام بشعر المرأة ومظهرها الإجتماعي والإعلامي. دعم صورته الإعلانية بنفسه عبر نشر ابتكاراته في عالم تصفيف الشعر وتلوينه واقترن اسمه مع نخبة من النجمات، ما كان له أثر واضح في تحديد موضة الموسم التي اعتمدتها المرأة العربية. يحتفل جو رعد اليوم بمرور عشر سنوات على افتتاح صالونه في فردان وتعاونه مع أبرز الوجوه الإعلامية آنذاك اللواتي ابتكر معهن موضة الجدائل. من هنا استوحى عنوان هذه التسريحات التي بدا من خلالها فن الجدل عالماً ثرياً في منتهى التعقيد والدقة والأنوثة المثالية.


جو رعد صديق النجمات والبيئة

احتفل جو رعد بمرور عشر سنوات على افتتاح صالونه الذي لطالما كان مقصداً للمرأة التي تبحث عن التميّز، وقد أراد أن تكون انطلاقته الجديدة بمفهوم جديد غير منفصل عن الطبيعة. حرص على أن يكون ديكور الصالون الجديد منسجماً مع مفهوم Eco-friendly بكل تفاصيله حتى أنه ابتعد عن شبك الأكسسوار البرّاق وفضّل الزهور التي منحت التسريحات لمسات أنوثة طبيعية. تناسب هذه التسريحات كل ألوان الشعر. فتسريحة «رابونزيل» تتألق مع الشعر الأسود وتعكس شخصية امرأة شرقية بامتياز.

مقالات ذات صلة

مهيرة عبد العزيز تتألق بالأسود البرّاق… أناقة لا تخطئ

جرأة أسما شريف منير في قصّات الشعر: بين الإعجاب والجدل

جو رعد تسريحات تسريحة الشَعر