على منصة أبي رقراق، احتفى 15 ألف متفرج  بمجموعة أوسيبيسا التي نشأت في لندن والتي تعتبر من أولى المجموعات التي روّجت لموسيقى العالم، وقدمت خلال الحفلة مزيجاً من الموسيقى الإفريقية وموسيقى جزر الكاريبي والجاز والروك وإيقاعات اللاتينو والآر اند بي.

 وضرب الجمهور موعدا خاص في قاعة لارونيسانس مع الثلاثي الحاج يونس عازف العود و رشيد زروال عازف الناي وأمير علي عازف الكمان.

وفي الوقت نفسه، استقبل مسرح محمد الخامس الفنانة أنا مورا إحدى أبرز مطربات "الفادو" الشابات في البرتغال.

واكتشف الجمهور الفنانة الأوزبكية يولدوز توردييفا النجمة الصاعدة للموسيقى الكلاسيكية الأوزبكية التي قدمت أغاني صعبة ومتنوعة صفق لها الحاضرون.