15<\/strong> \u0645\u0644\u064a\u0648\u0646 \u062f\u0631\u0647\u0645","ArticleVersion":1,"ArticleAuthorName":null,"ArticlePageNumber":null,"ArticlePublishDate":"2014-05-23","ContentType":"article","IsVideo":false,"VideoTitle":null,"VideoTags":null,"VideoLength":null,"SearchTerm":null},"Page":{"ChannelLevel1":"Our_Lives","ChannelLevel2":"Culture","Event":"ajaxLoadMore"},"Device":{"Device":"desktop"}}' data-articleid="30349" data-slug="المنصوري_'شاعر_المليون'.._والجوائز_15_مليون_درهم" data-categoryname="ثقافة" data-categoryid="6" data-parentname="حياتنا" data-typeid="1" >

المنصوري 'شاعر المليون'.. والجوائز 15 مليون درهم

سيف سالم المنصوري, شاعر المليون

23 مايو 2014

حمل الشاعر الإماراتي سيف سالم المنصوري بيرق الشعر ولقب "شاعر المليون" للموسم السادس من مسابقة الشعر 2013 – 2014 وجائزة مقدارها 5 ملايين درهم، في اغلي برامج مسابقات على شاشات التلفزيون، وقام الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، بحضور الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، ومحمد خلف المزروعي مستشار الثقافة والتراث في ديوان ولي عهد أبو ظبي رئيس لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية المنظمة للمسابقة، بتتويج الفائزين الخمسة الأوائل وتسليم بيرق الشعر إلى المنصوري الذي حصل على 65% من مجموع درجات اللجنة وتصويت الجمهور، ليبقى اللقب إماراتياً في هذا الموسم أيضاً بعد أن حصل عليه الشاعر الإماراتي راشد الرميثي في الموسم الخامس.

وقد حلّ وصيفاً في المركز الثاني العماني كامل البطحري وحصل على مبلغ 4 ملايين درهم، فيما حجز المركز الثالث السعودي مستور الذويبي وكانت جائزته 3 ملايين درهم، أما البحريني محمد العرجاني فقد حلّ رابعاً وحصل على مليوني درهم ، ومن بعده حلّ الإماراتي علي القحطاني خامساً بـ 60% وله مليون درهم، أما المركز السادس فشغله مواطنه حمد سعيد البلوشي وتكونت لجنة التحكيم من د. غسان الحسن، وسلطان العميمي، وحمد السعيد.

لم ينته الموسم من دون وداع خاص تجسد بالأوبريت الذي قدمه الفنان عيضة المنهالي، كما قدم كل من الإعلامي والشاعر عارف عمر  مُعد البرنامج ود. ناديا بوهنّاد فقرة التحليل النفسي، لكنها هذه المرة لم تكن تحليلاً بالمعنى الدقيق للكلمة، إنما تأكيد على ما كانت تقوله د. بوهنّاد عن المتنافسين، حول الأداء، والحضور، والكاريزما، والاستعداد، وتقبل الرأي الآخر، وقوة الشخصية، والإبداع في لغة الجسد، والثقة بالذات، وغير ذلك مما استطاع الشعراء اكتسابه أو تعزيزه على مدار الحلقات الـ15 التي كانت تُبث على الهواء مباشرة على شاشة تلفزيون أبو ظبي.

وعلى الجهة الأخرى كان الإعلامي عارف عمر يقرأ رسائل الجمهور التي كانت تصله عبر تويترموقع التواصل الاجتماعي، ويتواصل مع كل من شيما وحسين العامري مُقدّما البرنامج سواء خلال الأوقات المستقطعة، أو قبل وبعد إعلانهما النتيجة في كل حلقة، ليكون حضور الجميع فاعلاً في برنامج استطاع كسر حاجز المتابعة العادي، وحجز له موقعاً بين البرامج الأكثر جماهيرية كما تشير المتابعات.