بعد أيام على تصريحها أنها اغتصبت عندما كانت في الـ12 من عمرها وتعرّضت للتحرش في السادسة من عمرها، ظهرت باميلا أندرسون مع زوجها ريك سالومون وظهر السلام الداخلي على وجهها.
وكانت والدة باميلا "كارول" قالت إنها علمت بالأمر للمرة الأولى حين أرسلت لها إبنتها بريداً الكترونياً يظهر ما قالته في "كان" مؤخراً، وفي مضمون البريد "أمي لا تأخذي ذلك بشكل شخصي، أحبك كثيراً وحصلت على قوتي وعاداتي في العمل منك".

وصرّحت كارول :"الأمر صدمة كبيرة، أن يحدث ذلك بباميلا فالأمر رهيب ودرامي، فظيع أن تمر بكل هذا وحدها. أشعر بمسؤولية كبيرة تجاه ذلك، جلست وفمي مفتوح عندما علمت، زوجي وأنا اعتقدنا أننا كنا موجودين دائماً من أجل أولادنا، لذلك فإنه لأمر رهيب أن نعلم بذلك الآن". وأضافت: "إبني غاري بكى لمدة 4 ساعات، لم أره يوماً يبكي لهذه الدرجة".