هز فيديو لمدير دار أيتام وهو يضرب الأطفال بوحشية مشاعر الكثيرين، وعلى الفور تحرك المسؤولون للقبض على الرجل، وكانت المفاجأة احتجازه لأطفال الدار وحبسهم، وهو ما دفع الشرطة للتدخل لتحريرهم.

أما المفاجأة الثانية فهي وقوف زوجته وراء تصوير وتسريب هذا الفيديو له بعد عدم استطاعتها تحمل تصرفاته؛ سواء مع أطفال الدار أو معها شخصياً.