حليمة بولند: أغيّر في طلّاتي لأني ديفا جيلي

حليمة بولند,حقائب,ملابس,رمضان,الجمهور,مجوهرات,التمثيل,برنامج,المهرجان,حقيبة

كارولين بزي 28 أغسطس 2014

هي «ديفا جيلها»، كما تصف نفسها، تميزت طلاتها بالجرأة. مثيرة للجدل على حد قولها، لكنها لا تأبه بمن يهاجمها لأنها اتخذت مضاداً حيوياً ضد من يتعرّض لشخصيتها.
تنفق مقدمة البرامج الكويتية حليمة بولند مبالغ خيالية على إطلالاتها، لكنها ليست مهووسة بالمجوهرات. وتقول حليمة لأحلام «برافو»، وعن هيفاء «يليق بها كل شيء»، كما أنها تفضّل حياة الفهد بعفويتها وتلقائيتها، في هذا الحوار مع لها..


- حصلت على لقب أفضل إعلامية في مهرجان «المميزون» عن برنامج «حليمة اكسبو»، هل يمكننا أن نقوّم الإعلامي أو الإعلامية من خلال برنامج مسابقات؟
البرنامج حصل على نسبة مشاهدة كبيرة، وذلك قبل اللغط الذي أثير حول ارتباط إسم البرنامج «حليمة اكسبو» بالحدث العالمي «دبي إكسبو».
بالإضافة إلى الضجة التي أثيرت حول تصوير الإعلان بالبرقع الإماراتي وأنا أرقص «الراب»، وهي المرة الأولى التي يراني فيها الجمهور أرقص الراب، وارتدائي الزي المصري، والفقرة الخاصة بكأس العالم لأننا كنا نشاهد المباريات خلال شهر رمضان المبارك.
الفيديو كليب الذي كان في مقدمة البرنامج من إخراج يعقوب المهنا وهو مخرج كليبات فنان العرب محمد عبده وصابر الرباعي وأسماء المنور.
كنت سعيدة بأن يظهر الكليب بهذه الصورة المشرفة. ليست المرة الأولى التي يتم تكريمي فيها كأفضل إعلامية عربية في مهرجان «المميزون» وحزت لقب أفضل مذيعة ومقدمة برامج وأفضل برنامج وأفضل إخراج.

- لماذا تحصلين دائماً على جوائز عدة في مهرجان «المميزون»؟
لم أحصل فقط على جوائز من مهرجان «المميزون»، هناك استفتاءات نقاد أشارت إلى أني أفضل إعلامية في رمضان. وأحوز هذه الجوائز من «المميزون» سنوياً لأني أستحقها.

- هل يمكن أن نقوّم الإعلامي من خلال برنامج مسابقات؟
تنقسم البرامج بين الحوارية والفوازير والمسابقات، والأخيرة هي أساس البرامج في شهر رمضان، إذ يتم التركيز على هذه البرامج التي أجد نفسي فيها. في كل سنة في رمضان أقدم إما فوازير أو برامج مسابقات.
وهذه السنة قدمت فوازير في مقدمة البرنامج وفي نهايته كما أني أديت الشارة بصوتي، وجمهوري اعتاد عليّ في هذا المجال، لكن لا شيء يمنعني من أن أقدم برامج حوارية.
إذ وقعت أخيراً مع قناة «المحور» المصرية كأول خليجية تقتحم الإعلام المصري وأول خليجية تدخل الفضائيات المصرية، كما أن إعلاناتي منتشرة في كل شوارع مصر. البرنامج يحمل إسم «القلب وما يريد مع حليمة» ويعتمد على إستضافة نجوم وفنانين ومحاورتهم.

- البرنامج فني أم إجتماعي؟
بما أن البرنامج سيستضيف نجوماً لا بد أن يكون فنياً ولكن لا شيء يمنع من أن نتطرق إلى الجانب الإجتماعي في حياة كل نجم.

- هل من الممكن أن تخوضي مجال الغناء؟
أديت أغنيات في الفوازير كما كانت كل من شيريهان ونيللي تغني في الفوازير، أو كعملاق الدراما الخليجية عبد الحسين عبد الرضا الذي غنى شارة مسلسله «العاقور»، ولكن لا يعني ذلك انه سيحترف مجال الغناء، وأنا كذلك لن أحترف الغناء كمطربة لأني لا أملك القدرات الصوتية التي تمتلكها شيرين وأصالة.

- لماذا شيرين وأصالة؟
بالصدفة اخترت هاتين النجمتين، ولكن بالطبع هناك نجمات كثيرات كنوال وأحلام وإليسا، هناك الكثير من النجمات اللواتي لا أود أن أنسى أسماءهن.

- أي نجمة تفضلين أن تغني شارة برنامجك؟
أفضل أن أؤدي شارة برنامجي بصوتي، لأنه تم تصوير البرنامج على طريقة الفيديو كليب ومن الجميل أن أغني فيه. ولكن من أحب؟ معظم نجمات العالم العربي أحب أن أسمعهن.

- كم تنفقين على إطلالاتك؟
مبالغ خيالية، لأن «ستايلي» يعتمد على «اللوك» بشكل كبير، في الفوازير أو البرامج وحتى جلسات التصوير الفوتوغرافية، وأحرص دائماً على الظهور بـ«لوك» جديد وأتعامل مع متخصصين في مختلف المجالات، من مصورين ومصممي أزياء وخبراء تجميل ومصففي شعر.

- كم أنفقتِ على 30 طلة خلال شهر رمضان؟
كل الطلات كلفتني حوالي المليون أو المليون ونصف مليون دولار.

- أي طلة كانت الأغلى في رمضان؟
لا أدري ولكن الكلفة لم تقتصر على الطلاّت في البرنامج، فقد أجريت ثلاث جلسات تصوير فوتوغرافي، كما أني ارتديت العباءة الإماراتية في حفل إفطار الشيخ محمد بن راشد وكانت محاكة من خيوط الذهب.

- هل تظهرين على الشاشة كإعلامية أم كعارضة أزياء؟
عارضة الأزياء يشاهدها الجمهور لمدة دقيقة أو دقيقتين. أما الإعلامية فعليها أن تتمتع بثقافة معينة وتمتلك سرعة بديهة وحضوراً وكاريزما وقدرة على المحاورة وأسلوباً في التواصل مع المشاركين والمتصلين، كل ذلك يحتاج إلى مؤهلات ومقومات يجب أن تمتلكها إعلامية متميزة وذات خبرة.
أنا خريجة إعلام جامعة الكويت قسم الإضاءة والتلفزيون، بالإضافة إلى أني أكاديمية أملك الموهبة. اليوم، حتى المطربات صاحبات الصوت الجميل يحرصن على الظهور بطلّة مميزة، فالشكل لا يلغي المضمون والمضمون لا يلغي الشكل، فكلٌ يكمل الآخر، بالإضافة إلى أني أملك مظهراً جميلاً وإطلالةً مميزة.

- هاجمك كبار الإعلاميين الإماراتيين والخليجيين بسبب إطلالاتك الجريئة، هل ستعيدين النظر فيها؟
لم أسمع أني هوجمت من أحد، والدليل أني تلقيت ترحيباً من الإمارات وأهلها، كما وجدت أن برنامجي كان الأفضل في رمضان، وسمعت إشادات من عدد من صديقاتي الفنانات اللواتي أعجبن بـ«اللوك».
أنا أتعرض للهجوم منذ بداياتي، وأعتقد أني اتخذت مضاداً حيوياً ولدي مناعة ضد الهجوم الذي يطال شخصيتي، في هذا البرنامج أو غيره أو بهذا «اللوك» أو غيره، هناك ناس يرصدونني بشكل كبير.

- هل تعتبرين نفسك جريئة في ظل مجتمع محافظ؟
الجرأة هي الصفة الأساسية في شخصيتي ولذلك أُنتقد، إلا أنني أمثل المرأة الخليجية المتحررة باعتدال، فلا أمثل المرأة الخليجية لا بأقصى اليمين ولا أقصى الشمال.

- ماذا تقولين للذين يتهمونك بالإثارة والحركات الفاضحة؟
(تضحك) ما معنى الحركات الفاضحة؟ كلمة حركات فاضحة أرفضها جملةً وتفصيلاً. من حيث الإثارة أعتقد نعم أني مثيرة للجدل إلى حدٍ ما.

- يتهمونك بالإغواء.
«ستايلي» هو «ستايل» الدلع والغنج و«اللوك الكلاس»، ولكن من يرى أني أقدم الإغراء فهذه مشكلته.

- ذكرتِ أنك تودين أن تحققي نجاحات كاسحة، في أي مجال؟
بالطبع في مجال الإعلام، رغم أن عدد عروض التمثيل التي تلقيتها يفوق عدد شعر رأسي، من مصر والخليج في المسرح والسينما والدراما... لكني ما زلت متمسكة بالإعلام وتقديم البرامج، علماً أننا في عصر أصبح المطرب فيه مذيعاً والمذيع مطرباً أو ممثلاً، فتحولت إلى «خلطبيطة».

- لكنك تملكين موهبة التمثيل.
صحيح، أحب أن أوظف التمثيل في عملي كمذيعة أو في الفوازير. أرى أني في قمة تألقي كإعلامية ربما لن أكون في القمة في الدراما، بالتالي أنا أحب عملي كإعلامية ومتمسكة به.

- في «اللوك» الجديد تشبهين إليزابيث تايلور كثيراً، هل تقصدتِ هذا الشبه؟
شعرت أنه يشبه إليزابيث تايلور لكني لم أتقصد ذلك. في كل مرة أغيّر فيه «اللوك» يشبهونني بنجمات عالميات، مثلاً بأنجلينا جولي، والسنة الماضية في رمضان شبهوني بصوفيا لورين، ومن خلال هذا اللوك سأنتظر رأي الجمهور وبمن سيشبهني. لكن دائماً أحب أن أكون حليمة بولند ولكن بنكهات مختلفة وبستايلات مختلفة.

- من هي النجمة التي تحبين التشبه بها؟
أحب أن أشبه نفسي، ودائماً أقول لو لم أكن نفسي لاخترت أن أكون نفسي. أُعتبر اليوم كمثال أعلى أو ديفا لبنات جيلي، فأُقلد من بنات الخليج ويستوحين من طلاتي لذلك أحب أن أنوّع «اللوك» باستمرار.

- هل هو غرور أم ثقة بالنفس؟
هي ثقة بالنفس بالإضافة إلى أني أملك الشموخ والكبرياء، أما الغرور فهو بداية النهاية لأي نجم، والكل يعرف أني بعيدة كل البعد عن الغرور لأنه مرض.

- من هي الشخصية التي ترغبين في تجسيد قصة حياتها؟
كل النجمات اللواتي حلمت بأن أجسد حياتهن قدّمتهن في فوازيري. وأحلى شخصيات جسدتها في فوازيري كانت سعاد حسني وشادية دلوعة الشاشة وهند رستم.

- هل تكتسين بالمجوهرات مثل الفنانة الإماراتية أحلام؟
لست مهووسة بالمجوهرات، ولكني أهتم بأزيائي وأناقتي بشكل أكبر، وبالماركات العالمية وبمتابعة الموضة أكثر من المجوهرات.

- ما هي الماركات العالمية التي تتابعينها باستمرار؟
الكثير من الماركات ولكني أفضّل «ستايل» فيكتوريا بيكهام وكل ملابسي وحقائبي من تصاميمها، أسلوبها في التصميم يعجبني بالإضافة إلى Hermes وChanel وDior.

- من هو مصمم الأزياء العربي العالمي الذي تتابعين تصاميمه؟
في برنامج «حليمة اكسبو» تعاملت مع 15 مصمماً ومصممة أزياء من الكويت ودبي ولبنان ومن العالم كله، أمثال آماتو وايزرا سانتوس اللذين ألبسا جنيفر لوبيز، ريهانا، بريتني سبيرز وبيونسيه والكثيرات من النجمات العالميات. ومن الكويت تعاملت مع محمد حمادة، وفؤاد سركيس من لبنان وعلي يونس وشادي، داري «لولو» و«أمسية».

- أي تصاميم هي الأقرب إلى شخصيتك؟
كل مصمّم لديه بصمته، وفي حياتي العادية أميل إلى الملابس المريحة، لكن الجمهور اعتاد عليّ بفساتين السهرة. واللوك الكلاسيكي الجديد الذي أظهر فيه على غلاف «لها» هو الأقرب إلى شخصيتي.

- ما رأيك في أسلوب أحلام واهتمامها البالغ بالمجوهرات؟
بالتأكيد أحلام نجمة كبيرة، لديها ذوق خاص بها في المجوهرات والأزياء وأحبها على الصعيد الشخصي. كل إنسان لديه هواية، فأنا هوايتي الإهتمام بالموضة والأزياء وأظهر يومياً بـ«لوك» مختلف.

- هل شاهدتِ لوك أحلام الجديد بعدما أنقصت وزنها وارتدت الجينز الممزق؟
لم أرَ اللوك الجديد الخاص بها، ولكن أقول لها «برافو» لأن على الفنان أن يهتم دائماً بطلته ورشاقته وأناقته بشكل كبير، لأن الشكل مطلوب إلى جانب الموهبة في الفن أو في التقديم.

- فقدتِ من وزنك.
وزني نفسه منذ طلتي في رمضان، ولكني اكتسبت وزناً زائداً خلال فترة حملي بسبب الأدوية التي أخذتها، ولكن بعد الولادة توقفت عن تناول الأدوية وجسمي عاد إلى طبيعته.

- هل ترغبين بالإنجاب مجدداً؟
نعم، أفكر أن يكون لدى ابنتي أخوة وأخوات في القريب العاجل.

- هل تؤثر الأمومة على حياتك المهنية؟
بالتأكيد وبشكل كبير، أجلّت وألغيت الكثير من ارتباطات العمل بسبب ابنتي وأسرتي وخصوصاً انها صغيرة وفي حاجة إلي.

- إذا خيّرتِ بين حياتك العائلية أوالمهنية؟
أحرص على التوفيق بين عائلتي وعملي، ويجب على النجاح أن يكون متكاملاً وليس أعرج. فما معنى أن أكون ناجحة في عملي وفاشلة كأم وزوجة وابنة لوالديّ؟ ما يهمني أولاً رضا أمي وأبي وزوجي الذي يدعمني بشكل أساسي وابنتي، وأعتقد أن نجاحي واستقراري كزوجة وأم وبنت في حياتي الأسرية ينعكسان على نجاحي واستقراري في حياتي المهنية. لكن إذا خُيّرت بين عملي وعائلتي بالتأكيد أختار أسرتي.

- ما هي علاقتك بالشعر الأسود؟
الشعر الأسود هو «لوك» جديد، فجمهوري اعتاد عليّ بالظهور دائماً بطلاّت مختلفة، وأهتم بهذا الجانب كثيراً.

- لكنه يُظهر طلة مختلفة عن الطلاّت التي اعتاد عليها جمهور حليمة، تبدين كلاسيكية جداً.
أعتبرها طلة جريئة، اعتاد عليّ الناس بصورة الجمال العربي الأصيل، أما الآن فأظهر بـ«لوك» أوروبي وسيعتبر «ستايلاً» جديداً عند جمهوري.

- ما رأيك في شعر النجمة اللبنانية هيفاء وهبي؟ وماذا تفضلين لها الأسود أم الأحمر؟
كل شيء يليق بهيفاء، الأسود كما الأحمر يليقان بها. على الفنان أن يواكب الموضة ويعتمد ستايلاً جديداً باستمرار.

- هل تخافين من ردة فعل الجمهور على جرأتك؟
أنا جريئة بطلاتي ولا أخاف من ردة فعل الجمهور، لأن الجمهور أحب شخصيتي وأنا حريصة على اختيار «اللوك» الأفضل لي.

- من هي نجمة الخليج الأولى؟
تجمعني علاقة قوية بمعظم نجمات الخليج، وكل واحدة لديها ذوقها الخاص. لكن اللواتي أعشقهن جداً في الكويت هن حياة الفهد وسعاد العبدالله وفي الغناء أحلام ونوال.

- من هي أيقونة الموضة الخليجية؟
أترك الحكم للجمهور، لأني لا أستطيع أن أحدد. لكني أفضل حياة الفهد في عفويتها وتلقائيتها على كل النجمات.

- هل أنت صاحبة شخصية مرحة كما تظهرين على الشاشة؟
روحي مرحة وأحب «الوناسة» ولكن بالتأكيد لا تخلو حياة الإنسان من المصاعب. يراني الناس باستمرار أضحك وسعيدة، لكن أحياناً يكون مزاجي متعكراً بحسب مشاكل الحياة. معظم الناس يعتقدون أن النجم الذي يظهر على الشاشة مبتسماً هو دائم الفرح، لكنه إنسان عادي. الحياة «يوم ليك ويوم عليك» على حد تعبير أغنية الفنانة الراحلة ذكرى.

- هل أنت مزاجية؟
نعم مزاجية إلى حد ما.

- ما هو الموقف الذي يمكن أن يبكيكِ؟
أنا حساسة ويمكن لأي موقف يلمس وجداني أن يبكيني سواءً دموع فرح أو دموع حزن.

- هل شاهدتِ دراما رمضان؟
شاهدت حلقة أو حلقتين من كل مسلسل، لم يكن لدي وقت. مثلاً في الخليج «العاقور» و«حياة وسعاد». كما شهدنا توجهاً لكل من ميريام فارس وهيفاء وهبي نحو الدراما، وسمعت ردود فعل إيجابية جداً، كما أن المسلسل الذي سمعت أصداء إيجابية عنه وأود أن أشاهده هو «سجن النسا». كل صديقاتي أخبرنني عنه.

- هل شاهدتِ هيفاء وهبي في «كلام على ورق»؟
شاهدت نصف حلقة تقريباً، لأني كنت منشغلة ببرنامجي. ولكن الآن سأتابع معظم المسلسلات.


الجمال الطبيعي والملابس المريحة؟

- ما هو لونك المفضل؟
الزهري.

- كم عملية تجميل أجريتِ؟
جمالي طبيعي 100%، لكني مع اتخاذ خطوات تزيد جمال البشرة ونضارتها والإهتمام بالمظهر والرشاقة. ولم أخضع لأي عملية تجميل.

- أي ماكياج تفضلين القوي أم الخفيف؟
الماكياج يعتمد على «اللوك» وفي بعض الحلقات من فوازيري اضطررت لأن أظهر من دون ماكياج، كحلقة داليدا، لكن في حلقة سميرة توفيق ظهرت بماكياج قوي.

- ماذا عن ماكياجك اليومي؟
أخرج من دون ماكياج لأني وصلت إلى مرحلة الإكتفاء. عندما أنهي عملي مباشرةً، تجدينني مختلفة تماماً فأرتدي الملابس المريحة والبسيطة.

- عطرك المفضل شرقي أم أوروبي؟
العطر يتعلق بالمناسبة، عندما أخرج نهاراً أستخدم العطور الفرنسية. وفي السهرات أستخدم البخور الكمبودي الأصلي بالإضافة إلى دهن العود، المسك والعنبر وفي فصل الشتاء أيضاً.

- ما هي العطور التي تتدثرين بها؟
أعتقد أن العطر هو سر الإنسان، لن أكشف الخلطة التي أستخدمها والتي أضيف إليها البخور الشرقي العربي، هذا بالنسبة إلى العطور الشرقية. أما الأوروبية، فأتعطر بـ Hermes وDior.

- تفضلين الحقائب الكبيرة أم الصغيرة؟
بالطبع الكبيرة، لأن أغراضي كثيرة وأسافر باستمرار.

- ماذا نجد في حقيبتك؟
موبايلي، محفظتي، أوراقي الشخصية وجواز السفر، حقيبة الماكياج، المصحف لكي يحفظني من كل شر، وعطوري، المناديل والمعقمّ، مفاتيح البيت والسيارة.

- ما هي الأشياء التي لا تستغنين عنها؟
موبايلي، هويتي، أوراقي الشخصية. لا أستغني عن حقيبتي بأكملها.

CREDITS

إعداد: عدسات: بلو بلود - أزياء: ليتاج

تصوير : يوسف الفيلكاوي

شعر: ناديه لاشز

مكياج : حنان النجاده