إشترك
نصائح شهر رمضان
اليوم الأول:
يجب عدم شرب الشاي بعد الإفطار مباشرةً لانه يمنع الجسم من امتصاص الكالسيوم والحديد في الغذاء. لذلك، يجب الانتظار ساعة على الأقل بعده.
اليوم الثاني:
يجب عدم تناول الطعام بشراهة لان ذلك يؤدي إلى الإفراط في الاكل.
اليوم الثالث:
يجب عدم الإكثار من تناول البروتينات الحيوانية لانها تسبب عسر الهضم وتزيد حالة الإمساك.
اليوم الرابع:
يجب طهو الطعام بطريقة صحية بتجنب استعمال الزبدة والسمنة والزيوت للقلي.
اليوم الخامس:
يمكن استبدال المقليات والمعجنات بالفتوش وسلطة الخضر الطازجة والتبولة لتجنب الوحدات الحرارية الزائدة والدهون.
اليوم السادس:
يجب تجنب الاطعمة السريعة التحضير كونها تؤدي إلى تخزين كمية كبرى من الدهون في الجسم
اليوم السابع:
يجب تناول الطعام ببطء ومضغه جيداً لتجنب عسر الهضم، خصوصاً في وجبة الإفطار. فمضغ الطعام جيداً يساعد على خفض الوزن ويمنع تكس الدهون في الجسم.
اليوم الثامن:
يجب تجنب الاطعمة الغنية بالصوديوم كالمخلللات والبسكويت المالح والمكسرات المملحة والمعلبات والاطعمة الحريفة وتلك الغنية بالبهارات، خصوصاً في وجبة السحور لانها تزيد الشعور بالعطش خلال ساعات الصيام.
اليوم التاسع:
من الأفضل عدم تناول الإفطار دفعة واحدة بل على مرحلتين لتجنب اضطرابات الهضم.
اليوم العاشر:
من الأفضل تناول الحساء الدافئ أولاً لتنبيه أعصاب المعدة عند الغفطار قبل تناول أي طبق آخر.
اليوم 11:
يجب تجنب المشروبات الغنية بالسكر واستبدالها بالعصير الطبيعي والفاكهة لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف والفيتامينات الضرورية للجسم.
اليوم12:
يجب عدم شرب الماء بارداً بعد الصيام لتجنب التقلصات في المعدة والمغص.
اليوم 13:
يجب ممارسة النشاط البدني كالمشي يومياً لمدة نصف ساعة في شهر رمضان المبارك.
اليوم 14:
يجب التركيز على السوائل كاللبن والعصير والماء ضمن وجبة السحور لتجنب الشعور بالعطش في ساعات الصيام.
اليوم 15:
يجب عدم تناول المشروبات المنبهة الغنية بالكافيين في وجبة السحور كالشاي والقهوة كونها مدرة للبول وقد تسبب فقدان الأملاح المعدنية والماء الضرورية للجسم.
اليوم 16:
يجب تناول الحساء المعد في المنزل بدلاً من ذاك الجاهز الغني بالملح والدهون والكوليسترول.
اليوم 17:
يحتاج الجسم إلى 3 حصص من الفاكهة. لذلك يجب تناول حصتين بعد الإفطار وواحدة في وجبة السحور.
اليوم 18:
من الأفضل تناول الحلويات المحضرة في المنزل كالمهلبية والكاسترد، بالحليب القليل الدسم وببدائل السكر للحد من كمية الدهون والوحدات الحرارية، فهي تحتوي على نسبة أقل من الدهون والسكر.
اليوم 19:
يجب أن تتطابق الوجبة الرئيسية التي يتم تناولها في شهر رمضان مع الوجبة التي يتم تناولها في الايام العادية، من حيث الكمية.
اليوم 20:
يجب التركيز على الاطعمة الغنية بالطاقة والألياف كالخضر والحليب ومشتقاته كونها تبقى في الجسم لمدة طويلة فلا يشعر الصائم بالجوع.
اليوم 21:
يجب تناول الفاكهة الطازجة في وجبة السحور، خصوصاً الموز والفاكهة الغنية بالزيوت كاللوز لاحتوائها على نسبة عالية من البروتينات والألياف.
اليوم22:
يجب عدم تناول الحلويات الرمضانية الدسمة بعد الإفطار مباشرةً لأنها تسبب الخمول لاحتوائها على نسبة عالية من الزيت والسكر. كما أنها تسبب ارتفاع معدل السكر في الدم وارتفاع الضغط والسمنة. يمكن تناولها استثنائياً بعد ساعتين أو ثلاث من الإفطار.
اليوم 23:
من الأفضل ممارسة الرياضة قبل الإفطار بساعة لتجنب الجفاف والعطش في ساعات الصيام.
اليوم 24:
يجب عدم ممارسة رياضة الهرولة بعد الإفطار مباشرةً لأن ذلك يسبب الدوار والغثيان كون عملية الهضم لا تكون قد تمت بعد.
اليوم 25:
يجب تناول السوائل بجرعات صغيرة تدريجاً على ان توزع في فترة المساء لأن الغفراط في الشرب دفعة واحدة يسبب امتلاء المعدة.
اليوم 26:
يجب الحرص على تناول الاطعمة الغنية بالألياف كونها تسمح بالوقاية من الإمساك وتعطي شعوراص بالشبع ومنها الفاكهة مع قشرها والفاكهة المجففة والحبوب الكاملة والبقول. هي تسمح بتحمل ساعات الصيام الطويلة لانها تبقى في الجهاز الهضمي 8 ساعات.
اليوم 27:
يجب عدم تناول كميات كبيرة من الطعام بعد الصيام ، خصوصاً إذا كانت الاطعمة غنية بالدهون لأن ذلك يؤدي إلى مشكلات في الهضم ويسبب الغثيان لمدة طويلة.
اليوم 28:
يمكن تناول الحلويات الرمضانية في يومين متباعدين في الاسبوع على تستبدل من حصة الفاكهة المسموح بها وأن تكون القطعة صغيرة جداً.
اليوم 29:
يجب تناول كمية 2،5 ليترات أو 3 من السوائل في الفترة الممتدة ما بين الإفطار والسحور لتجنب مشكلة الجفاف في الجسم.
اليوم 30:
يجب عدم اعتبار شهر الصيام فترة للحمية القاسية. فإذا كان الوزن طبيعياً يجب الحفاظ عليه. أما الصائم الذي يعاني زيادة في الوزن فيمكن الاستفادة من الفرصة للفقدان التدريجي للوزن سعياً لبلوغ الوزن الصحي في شهر رمضان أو بعده، خصوصاً أن الصيام يساعد على التخلص من السموم المتراكمة في الجسم مما يسمح بالتخلص من الكيلوغرامات الزائدة.
