أحمد عزمي: زوجتي لا تزال حبي الحقيقي رغم انفصالنا!

أحمد عزمي,زوجته,حبه الحقيقي,الصديق,اليوغا,محمد منير,وردة

سعيد أبو زيد (القاهرة) 13 يونيو 2015

رغم انفصاله عن زوجته، يعترف بكل صراحة بأنها حبه الحقيقي، وأنه سيفكر ألف مرة قبل أن يتزوج بغيرها. الفنان الشاب أحمد عزمي يحكي لنا أسراراً كثيرة عن حياته الخاصة، نقترب بها من الوجه الآخر الذي لا يعرفه عنه أحد.

فلسفتي في الحياة:
الوضوح والصدق هما خير وسيلة للوصول إلى قلب الجمهور والخروج من المشاكل. فالكذب لا معنى له، والزيف يفقد الإنسان كثيراً من احترامه لنفسه.
خطواتي في الفن: ناجحة وإن كان بعضها غير مدروس، لكن يغلب عليها عشق الفن وحب الوجود الدائم.
أحرص على:
أن يقدر جمهوري كل أعمالي وينظر إليها دوماً بعين العاشق لأعمال أحمد عزمي، ويحرص على متابعتها، وهو ما يقلقني طوال الوقت، لأنني مهموم بإرضاء الجمهور.
المرأة في حياتي:
لا تقدر بثمن، قيمة غالية جداً، والمرأة التي أعرفها وأحترمها هي الزوجة والأم والأخت والبنت، وكل فتاة أو سيدة تفرض احترامها عليَّ.
ابني «آدم»:
أعتبره أغلى ما خرجت به من الدنيا، أعشق الجلوس واللعب معه، وكل خطواتي وأفلامي أتمنى أن تعجبه وتكون مثار فخر له في ما بعد.
الزوجة تمثل لي:
الاستقرار والأمان والنصف الحلو الذي لا تستقيم حياة أي رجل من دونه، وخط الحماية الأول في حياة أي فنان، وزوجتي ورغم انفصالنا، لا تزال حبي الحقيقي وفتاتي الأولى وكل شيء في حياتي.
فكرة الزواج مرة أخرى:
ليس لديَّ قرار في هذه المسألة الآن، لكن زوجتي دينا أم ابني هي كما قلت حبي الكبير، وأعتقد أنني سأفكر ألف مرة قبل الزواج ثانية.
الشائعات في حياتي: مدمرة وبغيضة، اخترقت حاجز خصوصياتي وعملت على تدمير حياتي، وآخرها شائعة من امرأة لا أعرفها قابلتها صدفة في شرم الشيخ، وتشيع عني بالباطل وباستمرار أنها زوجتي، وهو ما نفيته جملة وتفصيلاً.
أكره فيها:
أنانيتها وغباءها، فالمرأة الأنانية والغبية ثقيلة على القلب والعقل.
الصديق في حياتي:
مكمن أسراري، وأخي الذي أجده في كل الأوقات.
أقرب أصدقائي:
كثيرون، منهم باسم سمرة وهو أخ وصديق، علاقتنا توطدت جداً بعد نحو سبعة أفلام قدمناها معاً، ودائماً له آراء صريحة وواضحة وعقل متزن.
أجمل فصول السنة:
الشتاء بالغموض والبرد والمطر، فصل عاصف وأنا أعشق العمل والخروج فيه.
حكمة أؤمن بها:
الصبر مفتاح الفرج، والله لا يضيّع أجر من أحسن عملاً.
يغضبني في الآخرين:
الكذب والخداع واستمرار المداهنة والمجاملة، أنا أحب الشخصيات الواضحة.
هوايتي:
القراءة، وأنا أعشقها في كل وقت، وآخر كتاب قرأته بعنوان «تاكسي» للكاتب خالد الخميسي.
رياضتي المفضلة:
اليوغا، تعلمني الصمت والتفكير بهدوء، وأحياناً ألعب كرة الطاولة.
أول شيء اشتريته من مالي الخاص: تذكرة سينما لفيلم «شمس الزناتي» للنجم الكبير عادل إمام قبل أكثر من 18 سنة.
كلمة لجمهوري:
أتمنى من الله أن أكون عند حسن ظنه، وأقدم الأعمال والأفلام التي يتخيل أحمد عزمي فيها.
أحب السفر إلى:
دبي، فقد أصبحت رائعة وأستمتع جداً عند السفر إليها، وأراها مدينة عصرية بطعم شرقي.
روتيني اليومي:
أستيقظ من النوم، وبعد الفطور أطمئن إلى ابني ثم أكلم أهلي لأطمئن إليهم، ثم أبدأ العمل على السيناريوات الموجودة عندي.
وقت فراغي:
ليس كبيراً، لأنني مشغول بأكثر من عمل في وقت واحد، والحمد لله شاركت العام الماضي في تسعة أفلام، وإذا وجدت وقت فراغ أمضيه في القراءة.
ندمت على:
أشياء كثيرة، لكنني لا أحب أن أتذكرها، لأني مؤمن بمبدأ أن ما فاتك غير مقسوم لك وأن غداً هو ما يستحق التفكير.
في محفظتي دائماً:
فلوس وهي مصدر سعادة لكل الناس.
أساس اختياري لأعمالي:
أن تكون جديدة وتقدمني في شخصيات لم أقدمها من قبل.
مطربي المفضل:
أذني تلتقط الأغنية الجميلة، لكن محمد منير هو الأقرب إلى قلبي، وأغانيه معي دائماً، وخصوصاً أغنيته «دنيا بتلعب بينا».
مطربتي المفضلة:
الجميلة وردة بإحساسها وأدائها الباقي عبر السنوات، وأيضا ميادة الحناوي.