الفرصة عاصفة تفاؤل من Chance Chanel
Chanel,شانيل,كارل لاغرفيلد,Karl Lagerfeld
04 يوليو 2015ابتَكر جاك بولدج Jacques Polge عطر «شانس أو تاندر» Chance Eau Tendre في العام 2010 بالتعاون مع مختبر عطور شانيل. هو عطر للحالمين بمثابة حلم اليقظة.
Chance Eau Vive هو الأحدث بين عطور Chanel، وهو أول عطر يبتكره أوليفييه بولدج بالتعاون مع مختبر العطور في شانيل. إنه ابتكار يعطي زخماً، مثل الطاقة القوية التي تحرّك الأشخاص المحظوظين. حيوية دائمة، ومصدر دينامية لطاقة لا تنضب. فالليمون الهندي (الغريبفروت) الموجود أصلاً في أول عطر CHANCE، يضفي لمسة مفاجئة من المرارة. يستقر على البشرة ويبدو نابضاً مع رائحة البرتقال. بعدها، نكتشف تدريجياً روائح الياسمين والمسك الأبيض، التي تؤدي دوراً أساسياً في عائلة CHANCE قبل أن تظهر بوضوح رائحة النجيل الهندي المنعش بالترافق مع روائح السوسن وخشب الأرز، كما لو أنها صدى بعيد لرائحة الليمون الهندي. Chance Eau Vive أشبه بتفجر روائح. وإذا لم يأت الحظ إليك، ما عليك إلا الانطلاق للعثور على حظك بنفسك...
هذا العطر هو الإصدار الأول المتدرّج من عطر CHANCE، ابتكره في العام 2007 جاك بولدج بالتعاون مع مختبر عطور CHANEL، وهو يتضوّع بشعور الغوص المنعش الذي يمنحك إحساس الانتعاش الأقصى والنضارة.
ابتَكر جاك بولدج عطر شانسCHANCE في العام 2003 بالتعاون مع مختبر عطور شانيل CHANEL، فشكّل مفاجأة حقيقية، كسرت كلّ التقاليد الاعتياديّة في تجربة عطريّة تحفّز الأحاسيس بمنحىً غير متوقع.
لا تأتي الفرصة من فراغ بل نحن نصنعها، إحساس غريب يباغتنا ويعبر بسرعة. وما ان نشعر به، حتى يتغير كل شيء. لكن الفرصة لدى CHANEL شانيل ليست مجرّد صدفة. ولطالما ردّدت الآنسة شانيل أن الفرصة لا تأتي إلا لأولئك الذين يعرفون كيف يغتنمونها، فتمنحهم عاصفة من التفاؤل. ها هي دار شانيل تحتفل بـ 12 عاماً مرّت على ولادة عطر Chance الذي ينثر رذاذ الفرح والذي ألهم مختبر عطور شانيل ابتكار إصدارين مختلفين منه. وبعد CHANCE EAU FRAICHE وCHANCE EAU TENDRE، تكشف شانيل CHANEL الستار عن نسخة جديدة من عطرها Chance، في إصدار حيويّ: CHANCE EAU VIVE.
المصوّر والمخرج جان بول غود: منذ البداية ألهمتني المرأة لدى Chanel
تصوير الفيلم الإعلاني هو لحظة الحقيقة. إنه فعلاً أمر مرح وحماسي. فإنجاز الأفلام الإعلانية أشبه بالانطلاق في مغامرة. والفيلم نفسه تحفة حقيقية. يبدأ بفكرة معينة، وتتطور الأمور إلى مرحلة ما بعد التصوير، والموسيقى، والأهم من كل شيء، التأثير النهائي في الجمهور.
منذ البداية، ألهمتني المرأة لدى Chanel. لذا، عندما جاء جاك هيلو، المدير الفني للدار آنذاك، والعين الإبداعية فيها، وسألني إذا كنت مهتماً في العمل معه، فرحت كثيراً. فالعمل مع Chanel كان هذا أعظم ما يمكن أن يحدث لي.
مهنتي غنية، لديّ ميول فنية وأعبّر عن نفسي من خلال الإعلانات والمجلات والاستعراضات الموسيقية، وما إلى ذلك... في العطر CHANCE، نقوم بتعظيم المنتج. لكني أمضيت حياتي وأنا أعظّم الأشخاص وجمالهم وذكاءهم... هكذا أرى الإعلان. لا أقول: «دار شانيل مذهلة حقاً»، وإنما أبتكر بدل ذلك نوعاً من الاستعارة البصرية، بطريقة أكثر شاعرية.
بالنسبة إلى العطر CHANCE، أنتجنا إعلاناً قصيراً ومرحاً، بحيث قلت لنفسي: «فلندفع المفهوم الإعلاني إلى أقصى الحدود، ولنعطِ الدور الرئيسي للقارورة». هكذا، بدأنا اللعب بالقوارير، بحيث تدافعتها الفتيات ولعبن كرة القدم وما شابه...
اتصلت بي دار Chanel هذه المرة ليشرحوا لي أنه تمت إضافة عطر رابع إلى المجموعة.
كيف يمكننا الإعلان عن ولادة هذا الابتكار الجديد؟ عدنا إلى ما تعلمناه من الأفلام القصيرة التي أنجزناها للعطر CHANCE على مرّ الأعوام، وصنعنا فيلماً حقيقياً وأخبرنا قصة كاملة. كرة بولينغ ذات شكل رائع، وتقنية البولينغ تعكس الصورة التي أردت ابتكارها للأزياء. ركزت على وضعية البولينغ، التي أعتقد أنها جميلة، وشبيهة برقص الأرابيسك في الباليه. إنها طريقة رائعة لعرض الملابس والأناقة. نحن محظوظون فعلاً لأننا استطعنا العمل مع فريق الأزياء.
أحببت الطلة لأن كارل (لاغرفيلد) اختار تنورة باليه كبيرة ورومنسية، ابتكر زياً في غاية الأناقة والشباب والروعة. لقد أردنا فعلاً تصوير عالم Chanel.