زهور في غرفتي، ولكنّها مميّزة! ورود باللون الأبيض مع أوركيد ليلكيّ، لوني المفضّل... ولكن ما يجعلها مميّزة حقّاً هو أنّها من دايان، دايان فون فرستنبورغ، المرأة التي أعشقها في حياتها وعملها وشخصيّتها... تحثّني إلى الأمام طبعاً دون أن تعلم... فهي المرأة القويّة التي تعبّر عن نفسها وتفرض شخصيّتها، ولكن بالوقت نفسه، هي المرأة التي لا تتخلّى عن أنوثتها، التي أراها تضحك من قلبها، تستمتع بكلّ ما تقوم به، وترقص، لا تمشي! عند نهاية العرض كلّ موسم، ترقص دايان على خشبة العرض كما ترقص للحياة كلّ يوم!

حديثي معها كان أكثر دروس في الحياة للمرأة... أناقتها، قلبها، حياتها وعملها.... 

الحياة: أحبّ الحياة، وهذا ما يجعلني أستيقظ كلّ صباح بشوق! هذه المجموعة أسميتها «الواحة»، والعالم العربيّ قريب منها! أردت عبر هذه التصاميم أن يكون هناك سلام وحبّ الحياة والمرح وألوان، وأن تخلق كلّ إمرأة هذه الواحة من حولها.

في خزانتك: تنصحك دايان بالفستان المربوط عند الجنب، أو قمصان طويلة مع سراويل ملونّة تناسب المرأة في العربي. 

المرأة: أحبّ المرأة العربيّة لأنها إمرأة بكلّ معنى الكلمة.

القوّة: كل إمرأة تملك قوّة في داخلها، ولكنّها أحياناً تخاف أن تظهرها. 

للمرأة العاملة: ثقي بنفسك.

مجموعة DVF هذا الصيف: لإمرأة تحبّ أن تعيش بسعادة، فتذهب في رحلة بحثاً عن السلام في داخلها، وتحلم، فتجد نفسها فجأة في سافاري وسط الأسود تجول إلى أن تغيب الشمس بألوان الأفق الذهبيّة.... هذه هي الرحلة التي ترجمتها دايان فون فرستنبورغ في تصاميمها وألوانها ونقوش الحمار الوحشي والجلد الذهبي في أزيائها!