فاز جورج كلوني بقلوب الملايين بفضل وسامته وأدائه المذهل، وفاز بالعديد من الجوائز العالمية،  وظهر على عدد كبير جداً من أغلفة المجلات العالمية. وتعرف إلى العديد من الفتيات الجميلات، لكن أياً منهنّ لم تنجح في خطف الأضواء منه.

 

إلى أن جاءت أمل علم الدين... المحامية الشابة واللامعة والمثقفة، والتي تحمل شهادات عليا في القانون من جامعة أوكسفورد وجامعة نيويورك، وتلقي المحاضرات في العديد من دول العالم، وتحاضر في القانون الدولي، وتقدم المشورة لكوفي أنان...

 

الزوج مسرور لغاية الآن بالهالة الكبيرة المحيطة بزوجته، واهتمام وسائل الإعلام بتحركاتها وأناقتها وأعمالها. واللافت أن كلوني يمدح مزايا زوجته أمام الجميع. فيتحدث دوماً عن ذكائها الحاد، وأسلوب ملابسها المميز، وذوقها الرفيع في العديد من المسائل لدرجة أنه بات يستشيرها في أمور عدة. واضح أنه مفتون بزوجته بكل معنى الكلمة، لا بل فخور بها وسعيد جداً بزواجه منها. فهل يختفي وهج جورج كلوني أمام نجومية زوجته التي تتصاعد يوماً بعد يوم لدرجة أن عدسات الباباراتزي تركز على المحامية الشابة وليس على النجم الهوليوودي؟