على عتبة العام الجديد نجوم الفن يصرّحون: هذه أمنيتي وهذا ما أرغب في تغييره...

على عتبة العام الجديد,نجوم الفن يصرحون,هذا ما أرغب في تغييره,مفترق في الزمن,تحقق الكثير من الأمنيات,تدفعهم إلى مزيد من النجاح,الشخصية والعملية,الرغبات,الآمال,الذكريات

مصر: «لها» الكويت: «لها» سورية: «لها» لبنان: كارولين بزي 09 يناير 2016

مع انتهاء عام، واطلالة عام جديد، يقف النجوم على مفترق في الزمن. فيتأملون في ما حدث لهم في العام الماضي، ويتطلَّعون إلى ما يرغبون أن يحدث في العام المُقبل. هناك أمور حدثت للنجوم في العام 2015 المنصرم يرغبون ان تتغيَّر في العام 2016، وهناك أمور أخرى يرغبون ان تبقى على حالها، مع الطموح طبعاً إلى تحقق الكثير من الأمنيات الجديدة التي يريدون لها أن تتحقق وتدفعهم إلى مزيد من النجاح في حياتهم الشخصية والعملية. من سورية، ومصر، والكويت ولبنان هذه الذكريات والرغبات والآمال على مدخل العام الجديد. والبداية من مصر...


دانا حمدان: أتمنى مواصلة دعم أمي وشقيقتي لي
«في 2015 حدثت لي تغييرات عدة، وهي أنني عدت إلى مصر واستقررت فيها بعد 15 عاماً. وعودتي كانت خطوة قوية جداً، كما اتخذت أكثر من خطوة هامة، من بينها عملي كمذيعة في الراديو في إحدى المحطات المصرية الكبيرة، كما أصبحت بجانب شقيقتيَّ مي وميس، فكل هذا أريده أن يستمر معي في 2016، وكذلك دعم والدتي وشقيقتيَّ لي في مسيرتي الفنية، فهذا ما أتمنى الإبقاء عليه في العام المقبل. أما ما أريد أن يحصل فهو تشجيع المواطن المصري للصناعة المصرية. فمنذ عودتي إلى مصر، قُمت بزيارة الأزهر وشارع محـمد علي وعدد من المناطق الأثرية، ووجدت فيها أشياء مُذهلة، وأتمنى تشجيع المصريين لصناعة بلدهم، فيجب أن يتحقق ذلك هذا العام».

إيهاب توفيق: عودة السياحة والأمان إلى شرم الشيخ
«أتمنى أن يكون 2016 عام الخير والسعادة لمصر والمصريين، وأن تعود مدينة شرم الشيخ إلى طبيعتها السياحية، ويعم النشاط البلاد، لكي تعود مصر إلى مكانتها الطبيعية كواحدة من أهم وأجمل دول العالم في السياحة. كما أتمنى أن يواصل الرئيس السيسي نجاحاته ومشروعاته الكبرى في مصر، وأن ترجع مصر كما كانت بلد الأمن والأمان والاستقرار وقبلة كل السياح الذين يتمنون قضاء أمتع الأوقات بين ربوعها».

نيكول سابا: الأمان وراحة البال
«أتمنى تحسن الأوضاع السياسية في كل بلدان العالم، لأنني أصبحت لا أشعر بالأمان وراحة البال بسبب تدهور الأحوال وانتشار الإرهاب، الذي أتمنى القضاء عليه عام 2016. كما أتمنى أيضاً أن يتوقف العنف ضد المرأة، خاصةً العنف الأسري وحرمان المرأة من التعليم والعمل. أما الأشياء التي أتمنى أن تبقى على حالها في العام الجديد، فهي عائلتي التي لا يمكن أن أعيش سعيدة بدونهم، فهم من أسباب نجاحي ورغبتي في الاستمرار في العطاء الفني».

سمية الخشاب:  أحلم بالأمومة في 2016
حققت في 2015 كل ما كنت أطمح إليه، وهو الزواج والاستقرار، ونجاح أعمالي التي قدمتها مثل النجاح الذي حققه مسلسل «يا أنا يا إنتي» في رمضان الماضي مع فيفي عبده، وأتمنى أن ترافقني هذه النجاحات في العام المقبل. أما ما أحب أن يتغير فهو أن أصبح أمّاً، فحلم الأمومة والإنجاب بالتأكيد يراودني وأتمنى أن يتحقق. وعلى المستوى العام، أتمنى أن تنتهي الأحداث الإرهابية المتتالية التي تشهدها مصر، فأنا على يقين بأن مصر أفضل من غيرها بكثير، لكن أريد انتهاء هذه الأحداث».

حورية فرغلي: استمرار النجاح واختفاء الشائعات
«أتمنى في 2016 اختفاء الشائعات والأقاويل، لأنني من أكثر الفنانات تعرضاً للهجوم والانتقاد من جانب الصحافة والإعلام، ولا أعلم السبب الحقيقي وراء ذلك، لكنني أعتقد أن هناك أشخاصاً يرغبون في تحطيمي ويسعون إلى عدم نجاحي، لأن الشائعات المستمرة وكثرة الأكاذيب حولي لا أجد لها أي مبرر أو دليل. أما ما أرغب في استمراره فهو النجاح الذي حققته في الجزء الأول من مسلسل «ساحرة الجنوب»، فأتمنى أن تحقق باقي الأجزاء النجاح نفسه الذي حققه هذا الجزء في 2015، وأن يستمر نجاحي في 2016 مع أعمالي الجديدة».

منة فضالي: أتمنى أن أجد الحب
«الشيء الذي أتمنى أن يتغير خلال عام 2016 هو وضعي الاجتماعي، من فتاة عازبة إلى امرأة متزوجة لديها أطفال، فأنا أتمنى أن أجد الحب في عام 2016، وأن أتزوج وأودع حياة العزوبية كما يقولون. وعلى الصعيد المهني، أتمنى أن أعود إلى السينما بفيلم قوي. وعلى المستوى العام، أتمنى أن تنتهي الأحداث الإرهابية. والشيء الوحيد الذي أتمنى أن يستمر معي العام المقبل، هو وجود والدتي بجانبي، فهي مصدر سعادتي وتشعرني بالراحة والأمان، كما أنها تدعمني دائماً، فهي كل شيء في حياتي».

هالة صدقي: لا أريد سيارتي
«ما أتمنى تغييره في 2016 هو سيارتي، لأنها أصبحت تزعجني كثيراً. أما ما أتمنى أن يظل على وضعه فهو نجاحي، فقد استمتعت بنجاحي هذا العام في مسلسل «حارة اليهود»، الذي عرض في رمضان الماضي، وأتمنى أن يرافقني هذا النجاح، خاصة أنني لا أقدم سوى عمل واحد تقريباً في العام، فأريد من 2016 ألا يبدل هذا النجاح ويستمر معي».

وليد توفيق: توقف الإرهاب
«أحلم في 2016 بأن ينتهي المخطط، الذي يهدف إلى تقسيم الوطن العربي إلى دويلات صغيرة، وإشعال الحروب والفتن في المنطقة، وأن تعود سورية وليبيا واليمن إلى سابق عهدها قبل ذلك المخطط الرهيب، وأن تشهد المنطقة العربية أمناً وسلاماً ونحقق جميعاً الرخاء والتعايش في حب وسلام».

ليلى علوي: وداعاً للتوتر
«عدت من جديد إلى السينما بعد غياب طويل من خلال فيلم «الماء والخضرة والوجه الحسن». لذلك أتمنى أن ترافقني في العام المقبل بطولتي لأعمال سينمائية، نظراً لاشتياقي إلى السينما ورغبتي في تقديم أكثر من عمل. أما ما أريده أن يتغير فهو بالتأكيد الأوضاع المتوترة والأحداث الأليمة التي يشهدها الوطن العربي، وأن يكون عام 2016 أكثر هدوءاً».

مارسيل خليفة: إلغاء الحدود بين العرب
«كإنسان عربي، أحلم وأتمنى في عام 2016 أن تلغى كل الحدود بين الدول العربية. فكيف توجد حدود بين بلدان تجمعها لغة واحدة وثقافة واحدة وتراث واحد وحياة واحدة! فالانفتاح على بعضنا بعضاً سيجعلنا أمة واحدة قادرة على تقديم أجمل الأفكار».

هاني شاكر: اختفاء الفن الهابط
«أمنيتي وأمنية كل العاملين في الوسط الفني والغنائي اختفاء الفن الهابط وعودة الأغنية الكلاسيكية الهادفة مرة أخرى الى رونقها. فنحن نعاني منذ سنوات طويلة الأمرَّين بسبب انتشار الأغاني السوقية، ومنها أغاني المهرجانات التي انتشرت أخيراً، وتركت انطباعاً سيئاً عن الأغنية المصرية الأصيلة. كما أتمنى أن يشهد عام 2016 عدداً كبيراً من الحفلات الغنائية، ويعود الجمهور مرة أخرى إلى تلك الحفلات، التي اندثرت بسبب الظروف السياسية التي مرت بوطننا العربي».

محـمد عساف: تحرير فلسطين
«حلمي هو حلم كل الفلسطينيين والعرب، أن أستيقظ يوماً في عام 2016 على تحرير فلسطين واستقلالها، فنحن لن نترك بلدنا أبداً تحت وطأة الاحتلال الصهيوني، وسنستمر في مقاومتنا حتى نعلن تحرير أرضنا، وما أتمنى استمراره من 2015 هو حب الناس لي.»

نسرين إمام: تعويض الغياب
«أتمنى أن يكون عام 2016 أفضل من 2015، خاصةً على المستوى الفني. ففي هذا العام لم أتمكن من تحقيق أي إنجازات فنية، وأتمنى أن أعوض هذا الغياب خلال العام الجديد، فأشارك في بطولة أعمال فنية سينمائية ودرامية عدة، ولا أنكر أنني تلقيت الكثير من العروض المميزة، لكنّ ظروفاً خاصة منعتني من المشاركة في أي عمل، وأتمنى أن تتحسن حياتي بشكل عام وأنجح في استئناف نشاطي الفني من جديد. وأكثر شيء أتمنى استمراره في 2016 هو بقاء والدتي بجانبي، وأن يديم الله عليها الصحة والعافية، خاصةً أنها أصيبت بأكثر من وعكة صحية خلال الفترة الماضية، كذلك أتمنى أن يستمر أصدقائي في دعمهم لي ولا تتغير مشاعرهم نحوي على الإطلاق».

رانيا ملاح: أتمنى القليل من الهدوء
«ما أرغب في تغييره العام المقبل هو عصبيتي الزائدة، فأنا عصبية وعنيدة إلى أبعد الحدود، لذلك أرغب في أن أهدأ قليلاً ويتغير الأمر في العام المقبل، لأن هذه الصفة تضرني كثيراً. وعلى المستوى العام، أريد أن تستتب الأوضاع بالتأكيد في بلدي سورية. أما الأمر الذي أريده أن يلازمني فهو نجاحي، ففي 2015 انتظرت عرض فيلمي «الخلبوص» بفارغ الصبر، لإيماني الشديد بأنه سيكون نقطة انطلاقي في السينما، وأنه سيحقق الفارق في مسيرتي، وهو ما حدث بالفعل، فقد ظهرت في هذا العمل بشكل باهر وعرفني الجمهور جيداً، لذلك أريد أن يظل النجاح رفيقي الدائم العام المقبل، لأنني أحتاج إليه».

عبير صبري: الصحة ومواقع التواصل
«هناك أشياء كثيرة أتمنى أن تختفي تماماً خلال عام 2015، ومنها الشائعات السخيفة التي تتعلق بالحياة الشخصية للفنان. أتمنى عدم سماع أي شائعة من الممكن أن تسيء إلى الفنان وسمعته أو قد تزعج عائلته. كما أتمنى أيضاً أن تتغير طريقة تعامل البعض مع صفحات الفنانين وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن يتوقفوا عن كتابة التعليقات المزعجة والسخيفة التي من الممكن أن تثير غضب الفنان. أما الشيء الذي أتمنى أن يستمر خلال عام 2016 فهو الصحة، خاصةً أنني تعرضت لأكثر من وعكة صحية عام 2015، وخضعت لعملية جراحية خطيرة، لكن الحمد لله أنا بصحة جيدة الآن، وأتمنى أن تدوم لأنها نعمة كبيرة».

باسم سمرة: أن يكون النجاح صديقي الدائم
«ما أريد أن يستمر معي في 2016 هو اختياراتي الجيدة لأعمالي، فدائماً ما أراهن على كل عمل جديد يقع اختياري عليه، وأنه سيكون معي الحق في هذا الاختيار، وبالفعل أكون على حق في النهاية، لذلك أتمنى أن تكون اختياراتي في العام المقبل على المستوى نفسه، وأن يكون النجاح صديقي في مشواري، وأن يبقى الأمر كما هو. أما على المستوى الشخصي فلا أرغب في تغيير أي شيء، لأن هذا العام كان جيداً بالنسبة إلي، لكن على المستوى العملي، أتمنى أن يشهد العام المقبل إنتاج أعمال سينمائية».

مي سليم: أتمنى عاماً أكثر سلاماً
«أرغب في أن يستمر نجاحي في 2016، إذ حققت في 2015 نجاحات كثيرة وقدمت أعمالاً جيدة، مثل دوري في «حواري بوخاريست» و«ولي العهد»، وقُمت أيضاً ببطولة فيلم جديد وهو «شكة دبوس» مع خالد سليم، فأتمنى أن يستمر معي هذا النجاح وأقدم أعمالاً تنال إعجاب الجمهور. وعلى المستوى الشخصي، أتمنى أن يحفظ الله ابنتي ويديم علينا الصحة. أما ما أتمنى تغييره فهو نزيف الدم الذي أصبحنا نجده في كل مكان في العالم، وأن يحل علينا العام المقبل من دون أحداث دموية».

زيزي عادل: القرصنة وحريتي الشخصية
«أتمنى أن تختفي القرصنة الإلكترونية خلال عام 2016 بشكل نهائي، وتتغير طريقة تعامل الجمهور مع صناعة الموسيقى والألبومات الغنائية، وأن يتوقفوا عن تحميلها من المواقع الإلكترونية ويقوموا بشراء النسخ الأصلية من الألبومات. فأعمال القرصنة وتحميل الألبومات من الإنترنت تدمر صناعة الموسيقى وسوق الكاسيت. وما أتمنى أن يستمر معي خلال عام 2016، هو حريتي وشعوري الدائم بالمسؤولية والرغبة في تحقيق النجاح».


أمنيات النجوم في الكويت
يطل العام الجديد على الكويت محملاً بأحلام وأمنيات النجوم بمزيد من النجاح والتفوق والسعادة والتغلب على إحباطات العام الذي سبقه. وتلتقي «لها» في هذه المناسبة عدداً من الفنانين والإعلاميين الكويتيين، فضلاً عن المشاهير الذين يعيشون على أرض الكويت ليحدّثونا عما يجول في أذهانهم ويسكن قلوبهم من أحلام على المستويين المهنى والإنساني...


عبدالرحمن العقل: الأفضل تفوق أبنائي، والأسوأ الحادث الإرهابي في الكويت
يرى الفنان الكبير عبدالرحمن العقل أن أفضل ما حدث له في  العام المنصرم هو تفوق ابنه وابنته في الدراسة. أما أسوأ ما  حدث فهو تلك الحروب والأزمات السياسية التي تغرق فيها غالبية البلدان العربية، وكذلك الحادث الإرهابي الذي تعرض له مسجد الإمام الصادق في الكويت وأودى بحياة الكثيرين من أبناء الكويت. وأهم ما يتمنى حدوثه في العام الجديد، إنشاء مسارح في كل محافظات الكويت، كما يتمنى أن تفتح وزارة الإعلام الكويتية باب نظام المنتج المنفذ أمام الفنانين وشركات الإنتاج لتنتعش  الدراما الكويتية من جديد. أما ما يتمنى أن يظل على حاله، فهو كما يقول عبدالرحمن العقل: «فوز النادي المفضل لدي «القادسية» بالكأس».

بسمة: تحقيق شهرة واسعة على مستوى العالم
تؤكد المطربة بسمة: «ما أريد تغييره على المستوى الفني هو أن أحقق شهرة واسعة على مستوى العالم. وعلى المستوى الشخصي، أتمنى أن يصبح واقع الأمة العربية والإسلامية أفضل لنعيش في سلام وأمان، ونتوحد جميعاً كعرب ونُكثر من أعمال الخير. أما ما أريد تثبيته على المستوى الفني فهو استمراري في الغناء. وعلى المستوى الشخصي، أتمنى دوام تفوق ابنتي فاطمة في دراستها، والمحافظة على وزني».

زهرة الخرجي: أتمنى شراء منزل خاص بي والعيش فيه
وتتمنى الفنانة زهرة الخرجي التغيير إلى الأفضل، سواء أكان ذلك على المستوى الشخصي فتعيش في أمان وسلام، أم على المستوى العام فتتمنى أن تنخفض الأسعار المرتفعة بحيث  أصبحت المعيشة صعبة، وبات كل شيء فيها يتجه نحو الأسوأ. «كما أتمنى شراء منزل خاص بي والعيش فيه. أما على المستوى الفني فأتمنى دخول عالم الإنتاج، خاصة أنني تأخرت كثيراً في اتخاذ هذه الخطوة التي أهدف من ورائها الى تقديم أعمال فنية أكون راضية عنها. وما أتمنى بقاءه على حاله، راحة البال، وأنا عموماً مقتنعة بما أنا عليه، كما أدعو الله أن يطيل في عمر أبي وأمي ويديم عليهما الصحة والعافية».
علي فرزات: أتمنى ان أكون أكثر عطاءً في وطن أكثر جمالاً
يقول رسام الكاريكاتير السوري العالمي علي فرزات المقيم حالياً في الكويت: «أتمنى أن أكون أكثر عطاء في وطن أكثر بهاءً وجمالاً، وأن أرسم ابتسامة بألوان قوس قزح فوق الوجوه المتعبة، وأن أنثر بذور الحب في كل أرجاء صحراء الحياة لتورق الإنسانية من جديد ورداً وياسميناً وعطراً. وأما ما أريده أن يبقى فهو الطموح والإحساس بأنني لا أزال في بداية الطريق على صعيد الفكر والفن، والعمل والعطاء بكل ألوانه، كما أتمنى أن يصبح العالم خالياً من السلبيات، حتى لو خسرت عملي الذي  يعتمد على النقد الساخر لمشكلات الحياة».

أحمد الرويشد: الأفضل انتهائي من إعداد «الماجستير» والأسوأ التقصير الإعلامي
يقول المطرب والملحن الشاب أحمد الرويشد: «ما أريده أن يتغير بالنسبة الى الفن، هو تخلصي من الكسل في تعاملي مع الميديا، كما أتمنى عودة الأغنية الكويتية إلى سابق مجدها خلال فترة السبعينات والثمانينات والتسعينات من القرن الماضي. وعلى المستوى الشخصي، أتمنى الحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه في الموسيقى. أما ما أتمنى بقاءه فنياً فهو استمرار نشاطي في إصدار الأغنيات المنفردة «السنغل»، وتعاوني مع الفنانين الشباب، سواء في اللحن أو الكلمة، كما أتمنى دوام الصحة والعافية».
ويشير الرويشد الى الأفضل والأسوأ له في عام 2015 قائلاً: «الأفضل هو انتهائي من إعداد رسالة الماجستير والاستعداد لمناقشتها قريباً، وهي بعنوان «أسلوب  تلحين محمد الرويشد لأغاني الأطفال» (محمد الرويشد والده والمطرب عبدالله الرويشد عمّه)... أما الأسوأ فهو سوء إدارة أعمالي والتقصير في تسجيل حفلاتي الخاصة ونشرها في وسائل الإعلام».

إيما شاه: سأتوقف عن الغناء باللغة العربية الفصحى
أما المطربة إيما شاه فتقول: «سؤال جميل، لأن التغيير من طبيعة البشر، وما أسعى اليه على المستوى الفني، هو التوقف عن الغناء باللغة العربية الفصحى، والتحول الى الغناء باللهجة العامية أو اللهجة البيضاء القريبة من شرائح المجتمع، والتي تمثل لغة العصر الحديث، ولكن يبدو أنني ما زلت رومانسية، وأعيش متأثرة بالماضي. وسبب رغبتي في تغيير طريقتي في الغناء هو غياب الدعم عن اللغة والثقافة. وللأسف، اللغة العربية تمثل عمق ثقافتنا ومنبعها، ولكن العرب لا يقدّرونها، وما من أحد يروج لها، كما لا توجد جهات مؤثرة وداعمة للغة العربية كثقافة فنية إبداعية، في ظل الترويج السلبي الحاصل اليوم للغة العربية. وشخصياً، أروج للغة العربية ثقافياً من خلال الأغاني والموسيقى، خاصة لدى الغرب، ولكنهم مصرّون على عدم تغيير الوضع، لذا قررت التوقف عن الغناء باللغة العربية الفصحى بعدما مارسته عشرين عاماً، فقد حان وقت التغيير».
وتكمل إيما شاه حديثها النابع من القلب وتكشف عن الشجون التي تعتمل في داخلها، والتي أثرت في شخصيتها بسبب علاقاتها مع الناس، الذين أدركت أخيراً أن غالبيتهم من الوحوش، مما اضطرها الى تغيير طريقة تعاملها معهم، وباتت تبحث عن المهنيين والمحترفين والطيبين فقط. «لا أريد محترفين أشراراً، كما لا أريد طيبين أغبياء في العمل. أبحث عن التطور في الإنتاج ولا أريد أن يستعبدني أحد، فيجب أن يكون العطاء متبادلاً، بعيداً من الاستغلال. كما أريد أن أبقى قوية وأحب وأغرم مثلما أفعل دائماً».

حبيبة العبدالله: سأفكر في نفسي ومصلحتي ولن أجامل أحداً بعد اليوم
تشير المذيعة حبيبة العبدالله إلى أنها تريد تغيير شيء هام على المستوى الشخصي، وهو كما تقول: «أن أبدأ التفكير في نفسي ومصلحتي وأضعهما في أولوياتي، لأنني من النوع الذي يخدم الآخرين على حساب نفسي، كما أريد التوقف عن التفكير بعواطفي، ولن أجامل أحداً بعد اليوم. وأتمنى التوفيق بين حياتي الشخصية والعملية، والنجاح في تحقيق أهدافي وتنفيذ خططي لهذا العام. كما أحلم بالسفر لمدة 6 أشهر طلباً للراحة والاستجمام، وأتمنى إكمال دراستي في المعهد العالي للفنون المسرحية بالمعدل المطلوب. أما الشيء الذي أحب بقاءه فهو طموحي الجامح وإصراري وقوتي وصلابتي في مواجهة عقبات الحياة وتخطي الحدود التي وضعتها لنفسي منذ بداية دخولي المجال الإعلامي، كما أتمنى أن يطيل الله في عمر والديّ وأن يشفيهما».

ابراهيم التميمي: أتمنى الحج وخدمة أمي الغالية
أما المطرب الشاب ابراهيم التميمي فيقول: «أتمنى أن يرزقني المولى عز وجل حج بيته الكريم في هذا العام، وأن يقدّرني على خدمة أمي الغالية والبر بها، فهي كل شيء في حياتي، وأدعو الله أن يحفظها لي. وأتمنى أن يعم السلام كل بقاع الارض ويحفظنا جميعاً ويصون بلدي الغالي الكويت. أما ما أريده أن يظل على حاله على الصعيد الشخصي، فهو بقاء أحبائي كما هم، وألا تغيرهم مظاهر الحياة ومغرياتها، إذ نعاني في زمننا الحالي ندرة  الوفاء والصدق والقيم النبيلة. وأفضل شيء حدث لي في ٢٠١٥ عندما تلقيت مكالمة من شخص غالٍ على قلبي كنت فقدت الاتصال به منذ أكثر من ١٥ سنة. أما أسوأ ما حدث معي فكان صدمتي بوفاة والدي في ٢٣ شباط/فبراير، وأثر ذلك فيّ كثيراً، فقد كان لي الأب الحنون والأخ والصديق، والآن أفتقده كثيراً، هذا فضلاً عن إصابة شقيقي الكبير بمرض خبيث، وهو لا يزال يتلقى العلاج  في الخارج، وأتمنى له ولجميع المرضى الشفاء التام».


أمنيات نجوم سورية
للعام الخامس على التوالي، بقيت أمنيات الفنانين السوريين متشابهة في مجملها، وهي أن تنتهي الحرب في سورية،  وتعود الحياة الى طبيعتها لينعموا بالسلام. أما في المجال الفني، فتقاربت الأمنيات ما بين الدور الذي يحلمون به، وتطور صناعة الدراما السورية... وعن الأشياء التي يتمنون الإبقاء عليها، فقد جاء في مقدمها استمرار الحياة العائلية المستقرة، ودوام المحبة والألفة بين الأصدقاء.

ميرنا شلفون: أتمنى أن يتحسن وضع الدراما في سورية
أتمنى أن تتوقف الحرب في بلدي سورية وأن تعود أفضل مما كانت على الصعد كافة. أما شخصياً، فأتمنى أن أكون بخير... أنا وعائلتي وكل من أحبهم. وفنياً، أتمنى أن يتحسن وضع الدراما السورية، وأن يشعر القائمون على هذه الدراما بالمسؤولية تجاهها، لكونها من المهن الأساسية والمؤثرة، لأنهم وللأسف كانوا من أسباب تراجعها وتدميرها. لذا، وبصراحة، عليهم أن يعملوا من أجل الدراما وليس من أجل المال فقط، وبالتالي عندما تصبح الدراما بخير فبالتأكيد سنقدم أعمالاً مميزة، رغم أنني لست متفائلة في هذا الخصوص والأمل بالنسبة إليّ ضعيف. كما أملك رغبة قوية بالتنقل والسفر ولو لفترات قصيرة، لأن ذلك يعطيني دفعاً وأملاً ويجعلني متفائلة... ورغم أنني بطبعي أحب التغيير، لكن الشيء الوحيد الذي أتمنى ألا يتغير، هو بقاء والدتي بجانبي.

ميسون أبو أسعد: أتمنى أن يتغير الوضع في بلدي سورية.
أرجو أن يتغيّر إلى الأفضل بعد أن تنتهي الحرب ويعمّ الأمن والسلام ربوعه. وعلى الصعيد الفني، أتمنى أن تنجز الدراما السورية أعمالاً مميزة هذا العام وأن أقدم نفسي بصورة جديدة إلى الجمهور. أما ما أتمنى أن يبقى على حاله فهو أسرتي وكل من أحب، وألاّ أودّع المزيد ممن أعرفهم.

محمد خير الجراح: أتمنى أن تتغير نفوس البشر وطبائعهم لنحب بعضنا من جديد
أحب أن تتغير نفوس البشر وطبائعهم، ليعود التعامل الإنساني بعيداً من التعاطي السيئ واستغلال الأزمة. والأهم أن تتوقف هذه الحرب التي نعيش مآسيها، وتعود سورية أفضل مما كانت، ونلتف كسوريين حول بعضنا بعضاً، رغم أننا نحتاج الى وقت طويل لتلتئم جراحنا.
وعلى الصعيد الفني، أتمنى أن تأتيني الفرصة المناسبة لأقدم نفسي بشكل جيد وكما أحب، لأن معظم الأعمال والأدوار التي تُعرض عليّ حالياً هي استثمار لأدوار قدمتها سابقاً، حيث أتمنى أن أقدم شخصيات كالتي قدمتها في «باب الحارة» و «الخربة» و «صبايا»... والتي تركت برأيي أثراً جميلاً لدى المشاهدين، وقد سعدت بها كثيراً. أيضاً، أتمنى أن تبقى عائلتي بقربي وأن يكونوا بخير وصحة وسعادة، ويحققوا أمانيهم وطموحاتهم. والأهم من ذلك كله أن  نستمر بالتمتع بنعمة العقل في ظل ما نمر به من ظروف قاسية...

محمد حداقي: أتمنى أن تنتهي الحرب، وإن لم تنته فأتمنى أن تنتهي حياتي!
أتمنى أن تنتهي هذه اللعبة القذرة التي تسمى حرباً، وإن لم تنته فأتمنى أن تنتهي حياتي. أتمنى أن أوفق بتقديم شخصية أو دور أحلم به ويستفزني كممثل. أتمنى أن تبقى صحة أفراد عائلتي جميعاً بخير وألا يصيبهم أي مكروه. والأهم من ذلك كله، حبي لزوجتي سيدرا الذي يزداد دائماً وتكون له الغلبة على كل شيء في حياتي. لا أتوقع أن يبقى حبي لسيدرا على حاله لأنه يكبر مع كل ثانية تمر.
ديمة الجندي: أتمنى أن تتوقف الحرب... ويستمر الحب في قلبي
أتمنى أن تتوقف الحرب في سورية، وتعود الحياة إلى طبيعتها، ويعم السلام والأمن والاستقرار. كما أتمنى أن تتقدم الدراما السورية وتشهد تطوراً، فتسير على السكة الصحيحة من خلال إعادة الألق الى العمل التلفزيوني وتقديم الأفضل، ليبقى الفن رسالة سلام ومحبة. أتمنى أن تبقى عائلتي وشقيقاتي بخير وصحة وينعمون بالسعادة، وألا يفرقنا أي شيء، وكذلك أصدقائي وصديقاتي. أما بالنسبة الى غاليتي وحبيبتي ابنتي تيا... فأتمنى أن يحفظها الله لي ويرعاها، وأن تستمر في تنمية مواهبها وتطويرها لتحقق الأفضل دائماً. 

فادي صبيح:  أتمنى أن أقدم شخصية مميزة في عمل تاريخي، وأن تبقى عائلتي بخير
أتمنى أن تبقى زوجتي وابني بألف خير، وكذلك عائلتي لأنهم جميعاً رمز الوجود بالنسبة إلي. أتمنى أن تتوقف الحرب، ويتوقف معها الخراب والدمار في بلدي الحبيب سورية، وأن تعود الى ما كانت عليه من حياة مليئة بالحب والعمل والأمان والاستقرار. أتمنى أن يتعامل البشر بإنسانية، وأن تحكمهم العلاقات البسيطة والعفوية، وأن توجِّه بوصلتنا كسوريين، المحبة والمحبة والمحبة بعيداً من الحروب والخراب والدمار. وعلى الصعيد الفني الشخصي، أتمنى أن أقدم شخصية مميزة في عمل تاريخي ما، أشعر من خلالها بمتعة الأداء وخصوصية فن التمثيل، وأن أكرر الكثير من التجارب الناجحة. أما على الصعيد الفني العام فأتمنى أن تتطور الدراما وصناعة الفن العربي عموماً، والسوري بشكل خاص، وأن تصبح الدراما والسينما مرآة حقيقية لواقعنا، سواء في سورية أو في الوطن العربي.

شكران مرتجى: أتمنى ألا ينام أحد وهو جائع أو بردان
على الصعيد العام، أتمنى أن تنتهي الحروب ويعم السلام، وتنعم البشرية بالسعادة رغم أن هذا مستحيل. وأتمنى ألا ينام أحد وهو جائع أو يشعر بالبرد، وأن ينال كل إنسان ما يحتاج اليه، وأن تسود المحبة والتعاون بين الناس، فيسعد كل شخص لنجاح الآخر وليس العكس.
أما على الصعيد الفني فأتمنى أن تتغير طبيعة بعض الأدوار التي تُعرض علي، وألا تكون متشابهة أو تشبه أدواراً قدمتها من قبل، على الرغم من أن ذلك شبه مستحيل، خصوصاً في ظل اتهامي بأنني أطّرت نفسي في أدوار معينة.

أتمنى أيضاً أن تبقى حياتي العائلية الخاصة على حالها، فأنا فخورة بها كثيراً. كما أتمنى الإبقاء على النجاح الذي حققته عام 2015 من خلال الأدوار التي قدمتها، وأطور من نفسي أيضاً. ومن الأمور المهمة بالنسبة إلي، بقائي في سورية رغم طبيعة عملي التي تحتّم عليّ السفر إلى الخارج. أيضاً أتمنى الحفاظ على عفويتي أو بساطتي، شرط أن تصبح  مدروسة أكثر، في المكان الصح ومع الأشخاص الصح. كما أتمنى استمرار ذكائي، خصوصاً في ما يتعلق بقراءة الأشخاص الذين أتعامل معهم، وألا تتغير محبة الجمهور لي،  فهم من أهم أسباب استمراري في مجال الفن وبذل المزيد من الجهد. وأتمنى ألا يتغير شغفي بالفن، وألا أفقد أحداً من الأشخاص الذين أحبهم.

الفنانة جيني إسبر: أتمنى أن تتغير أحوال بلدي...  وأن يحفظ الله ابنتي
أتمنى أن يحمي الله ابنتي ساندي ويحفظها لي، وأن تبقى بجانبي لأنها الأهم في حياتي، وأن تبقى عائلتي وأصدقائي بألف خير وصحة وسعادة وسلام. أتمنى بالتأكيد أن تتغير أحوال بلدي سورية الى الأفضل، بحيث يعمّها الأمن والاستقرار، فتنمو وتتطور في المجالات كافة وتعود أفضل مما كانت عليه، وكل ذلك مرهون بالحرب التي أتمنى أن تتوقف على الفور.
أما على الصعيد الفني، فأتمنى أن تشهد الدراما السورية تطوراً في كل مجالاتها، وأن تقدم الأفضل والأنسب. كما أتمنى أن تتطور صناعة الدراما العربية وتتغير طريقة التعاطي معها. وبالنسبة إليّ، أتمنى الاستمرار في تطوير نفسي والبحث عن الأفضل وتحقيقه من خلال أدوار متنوعة ومختلفة عما قدمته من قبل.

أمنيات النجوم في لبنان
يرغب النجوم في لبنان في أن يحمل لهم العام القادم الاستقرار السياسي والأمني والمزيد من النجاح في الحياة الشخصية والفنية.

باميلا الكيك: أتمنى أن أتخلص من عاداتي السيئة في العام 2016
تأمل باميلا في الإبقاء على ما حافظت عليه منذ العام 2014، أي الاجتهادات الشخصية، إلى جانب الجهد الذي بذلته لتطوير نفسها وتنمية موهبتها. وتشير إلى أنها تود الحفاظ على الأصدقاء والأشخاص الذين أثبتوا أنهم أصدقاء بالفعل، وعندما تلتفت إلى وجودهم في حياتها، تُفاجأ بأنه لا يزال هناك أشخاص جيدون وأوفياء. وتضيف باميلا: «أتمنى في العالم 2016 أن أغيّر عاداتي السيئة، من ناحية سوء الظن بالناس، أو إصدار أحكام مسبقة على الذين لا أعرفهم، وهذه عادات سأحاول التخلص منها إذ يمكنني السيطرة عليها».

ندى أبو فرحات: أتمنى أن تستمر النهضة المسرحية
«أتمنى أن تستمر النهضة المسرحية التي برزت في الآونة الأخيرة، لأننا نشهد تطوراً رائعاً على خشبة المسرح اللبناني، وآمل أن يزداد جمهور المسرح، لكي يشعر المرتادون بأن المسرح قريب منهم كالأعمال الدرامية التلفزيونية. وأن يستمر الشعب اللبناني برفع صوته وإعلاء صرخته في وجه الفساد والسرقة». وفي ما يختص بأمنياتها للعام 2016، تقول: «أحلم بأن أحقق المشروع الذي أحضّر له، والذي أتعاون من خلاله مع أفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة ومع لاجئين سوريين ومحتاجين».

طوني عيسى: أحلم بتغيير الطاقم السياسي في العام 2016
يأمل النجم اللبناني طوني عيسى بأن يحافظ في العام 2016 على النجاح الذي حققه في العام 2015 وأن تستمر وتيرة العمل الدرامي، بل تزداد سرعة. ويقول: «أحلم بأن أغيّر في العام 2016 كل شيء في لبنان بدءاً من المفهوم السائد في البلد، إلى جانب تغيير الطاقم السياسي الموجود كله، والإتيان بطاقم جديد... فهذا التغيير حلم كل واحد منا».

راغب علامة: نعيش بداية نهاية الحروب
يتمنى «السوبر ستار» راغب علامة أن يبقى بكامل صحته التي يتمتع بها والتي يحافظ عليها بممارسة الرياضة يومياً، بالإضافة إلى النجاح الذي حققه منذ بدء مسيرته الفنية والذي يزداد عملاً تلو الآخر. وعن أمنياته للعام 2016، يأمل علامة بأن تتحسن الأوضاع في الوطن العربي، لافتاً إلى أننا نعيش بداية نهاية الحروب، وأتمنى أن تكون خاتمة حروبنا، ليستتب الأمن ويعم الاستقرار فنتمتع ولو بقليل من العدالة التي نفتقدها اليوم.

إيميه صيّاح: أتمنى أن يرافقني عنصر المفاجأة إلى 2016
«أتمنى أن يرافقني عنصر المفاجأة الايجابي الذي بدأ في العام 2014 وأكمل في العام 2015 طريقه إليّ على الصعيدين المهني والشخصي. هذا إلى جانب التقدم والتطور في العمل، والتحديات التي تُولّد لدينا حماسة واندفاعاً لتقديم الأفضل». وتلفت إيميه إلى أن عام 2015 كان عاماً جميلاً ومميزاً اختبرت خلاله الحياة الزوجية، وقدمت أعمالاً ناجحة. وتحلم بأن يحمل عام 2016 إليها نجاحاً في عرض مسلسل «سوا»، ودوام الصحة لعائلتها واستمرار السعادة التي تعيشها مع زوجها. وتلفت إلى أنها تحلم بتغيير الأوضاع السيئة التي نعيشها في الوطن العربي.