دائماً ما يقولون الجمال نعمة، لكنه في بعض الحالات قد يتحول إلى نقمة تؤدي إلى فقدان صاحباته عملهن، ومن أبرز الحالات المشابهة:

تعرضت مضيفة الطيران التركية زوهال سنغال إلى الفصل من قبل خطوط الطيران حيث تعمل، لأنها "حسناء أكثر من اللازم" وفق الشركة.

رفعت مليسا نيلسون دعوى على طبيب الأسنان الذي كانت تعمل مساعدة له، لأنه طردها بسبب "شكلها الجذّاب"، من أجل حماية عائلته وفق ما قال.

لم تستطع المعلمة اوليفيا سبراور إكمال العام الدراسي مع تلاميذها، إذ طردها المدير بسبب نشرها صوراً "جريئة".

قالت ديبرايهلي لورينزا أن الشركة التي تعمل بها طردتها بسبب ازيائها التي تشتت الإنتباه.

طُردت المذيعة الصربية كاترين سيرتشكوفيتش من ملعب كرة القدم، بزعم أن جمالها يشتت انتباه اللاعبين أنفسهم.