ظافر العابدين: أنا كسول وأتأخر على مواعيدي

الفنان التونسي,ظافر العابدين,حياته الشخصية,فلسفتي في الحياة,رسالة,درست الهندسة,حياتي مقسمة,أقرب الدول الى قلبي,حقيبة سفري,أكثر شيء أفتخر به,تكويني أسرة,لوني المفضل,النادي,مباراة لا أنساها,الموسيقى,أعمالي الفنية,مطربتي المفضلة,فناني المفضل,نوع الأفلام,أهم خطوة,أصعب مرحلة,في محفظتي,هوايتي,أكلتي المفضلة,موقف لا أنساه,صفة تميزني,أوقات فراغي,سر النجاح,كلمة لجمهوري,زوجتي,هدية الله لي

محمود الرفاعي - (القاهرة) 08 أكتوبر 2016

يتنقّل النجم التونسي ظافر العابدين كثيراً بين مصر التي تشهد تألقه الفني حالياً، وتونس بلده، وبريطانيا بلد زوجته، التي تركت الأضواء واعتزلت الغناء لتتفرغ لتربية ابنتهما. ظافر يكشف لنا الكثير من جوانب حياته الشخصية بعيداً عن الكاميرات والأضواء.


فلسفتي في الحياة: يولد الإنسان حاملاً رسالة، وعليه أن يبحث في داخله ويحاول أن يثبت نفسه لكي يوصلها، فقد درست الهندسة رغبة في إرضاء والدي، لكن عندما أحببت الغناء حاولت التوفيق بين المجالين من خلال العمل كمهندس صوت ومطرب، إلى أن قررت إكمال حياتي في مجال التمثيل.
علاقتي بالسفر: تعتمد طبيعة عملي على السفر، سواء حينما كنت لاعب كرة، أو اليوم وأنا فنان، كما أن حياتي الآن مقسمة بين ثلاث دول، هي: مصر وتونس وبريطانيا.
أقرب الدول الى قلبي: تونس هي بلدي، ومصر هي موطني الحالي، وبريطانيا بلد زوجتي.
في حقيبة سفري دائما: بالتأكيد ملابسي وأدواتي الفنية، فهي من الأشياء التي لا أستطيع الاستغناء عنها أبداً.
أكثر شيء أفتخر به: نجاحي في كل مكان ذهبت إليه، فقد حققت أكثر مما كنت أحلم به، كما أفتخر بتكويني أسرة مؤلفة من زوجة وابنة.
لوني المفضل: الأحمر.
النادي المفضل: كنت لاعباً في نادي الترجّي التونسي، وما زلت أحبه وأشجعه.
النادي العالمي المفضل: أشجع نادي ليفربول الإنكليزي.
مباراة لا أنساها: لم أكن لاعباً دولياً حين لعبت مع نادي الترجي، حيث معظم مبارياتي كانت في الدوري المحلي.
الموسيقى التي أستمع إليها: أستمع إلى كل أشكال الموسيقى، وربما أفضّل سماع الأغاني الغربية.
أقرب أعمالي الفنية لقلبي: كل أعمالي قريبة الى قلبي، لأن كل واحد منها يحمل طابعاً مختلفاً عن الآخر، لكن هناك نجاحات لا يختلف عليها اثنان، منها مسلسل «تحت السيطرة».
مطربتي المفضلة: أعشق كوكب الشرق أم كلثوم وصوت لبنان الرائع فيروز، ولي ذكريات كثيرة مع أغنياتهما، خاصة خلال فترة الشباب، فدائماً كنت أشتري ألبوماتهما وأتفرغ للاستماع اليها.
فناني المفضل: أعشق عادل إمام ومحمود عبدالعزيز، وأتمنى أن أقف يوماً أمامهما.
فناني العالمي المفضل: توم هانكس، وقد وقفت أمامه أخيراً في أحدث أفلامه Hologram for the King.
نوع الأفلام المفضلة لي: منذ صغري وأنا أعشق الأعمال الهوليوودية، وسعيد بأنني قدمت عدداً كبيراً من الأعمال الدرامية في أميركا.
أهم خطوة في حياتي: ثمة خطوات كثيرة كانت مهمة في حياتي، ومن الصعب ذكر واحدة على حساب الأخرى.
أصعب مرحلة في حياتي: ربما كانت الفترة التي اعتزلت فيها لعب الكرة واحترفت التمثيل، وأيضاً الفترة الأولى التي أمضيتها في مصر.
في محفظتي يوجد: ما يكفيني من نقود، والأوراق الثبوتية التي يحتاجها أي إنسان في حياته.
هوايتي: لا تختلف هوايتي عن حياتي... لعب كرة القدم مع أصدقائي.
أكلتي المفضلة: «صحن الجلبانة»... طبق تونسي.
موقف لا أنساه من طفولتي: الفرحة التي كنت أشعر بها حين تأتي الأعياد الدينية وأنا صغير في تونس، فنخرج ونلهو في الشوارع.
عيب أحاول التخلص منه: التأخير، فكثيراً ما أتأخر في المواعيد التي أحددها، ونادراً ما أذهب إلى موعد متفق عليه، ربما يكون ذلك لأنني كسول بعض الشيء.
أكثر صفة تميزني: الضحك والمُزاح.
في أوقات فراغي: أسافر إلى زوجتي وابنتي وأجلس معهما قدر المستطاع، فمثلاً بعدما انتهيت أخيراً من تصوير مسلسل «الخروج»، سافرت إلى لندن وبقيت معهما ما يقرب من شهر، لئلا أشعرهما بابتعادي عنهما.
سر النجاح: تقرّبي من الله عز وجل، ومحاولة القيام بكل الأعمال الصالحة، ورضا أبي وأمي عليَّ ودعاؤهما لي.
كلمة لجمهوري: أتمنى منهم أن يدعموني ويساندوني دائماً في كل أعمالي، حتى أستطيع أن أسعدهم.
زوجتي: هدية الله لي، فهي كانت مطربة قبل الزواج، وقررت التخلي عن موهبتها وفنها من أجل تربية ابنتنا، ودائماً تمنحني السعادة وتشد من أزري وتدفعني للنجاح.{