أمير شاهين: تسرعي يعرّضني للمشكلات

أمير شاهين,تسرعي,للمشكلات,شقيق,النجمة,إلهام شاهين,الانتقادات,إثبات,نفسه,التمثيل,والكاميرات,والأضواء,المرأة,الأجمل,مفتاح الصداقة,صيحات الموضة,روتيني اليومي,سر النجاح

مؤمن سعد - (القاهرة) 26 نوفمبر 2016

 رغم أنه شقيق النجمة الكبيرة إلهام شاهين، وكثيراً ما تعرض لاتهامات بأنه دخل الوسط الفني بدعم منها، لم يتوقف أمير شاهين كثيراً عن تلك الانتقادات، وأصر على إثبات نفسه كممثل. لكن بعيداً عن التمثيل والكاميرات والأضواء، يكشف لنا أمير الكثير من جوانب شخصيته التي لا يعرفها عنه أحد.


فلسفتي في الحياة: لكل مرحلة في حياتي فلسفتها الخاصة، لكن هناك فلسفة عامة أسير عليها، وهي «كلما تقدمت في العمر، اكتسبت خبرات كثيرة في الحياة»، وكل تجربة حياتية تجعلني أكثر نضوجاً، فلا أندم على أي موقف تعرضت له، على المستويين الشخصي والمهني.
في حقيبة سفري: «المايوه» لأنني أعشق السباحة، وقد لا أستخدمه أحياناً، لكنه من أهم الأشياء التي أضعها في حقيبة سفري.
سيارتي المفضلة: BMW، لأنها تشعرني بالراحة والأمان أثناء قيادتها.
التسوق: أحب شراء ملابسي بنفسي، ولا أستغرق وقتاً طويلاً في ذلك، لأنني أحرص على الذهاب إلى أماكن محددة أعرفها جيداً وأشتري منها احتياجاتي، كما لا أتسوق إلا إذا كنت أحتاج الى شراء شيء معين.
أتسوق مع: عادة ما أذهب بمفردي، لكن أحياناً ترافقني شقيقتي إلهام شاهين أو شقيقي أو أحد أصدقائي.
عطري المفضل: «مون بلان» ولا أبدّله أبداً، لعشقي الشديد لرائحته، كما أجده الأقرب إلي دائماً، ويشعرني بالراحة النفسية والثقة بالنفس.
أدوات العناية التي أستخدمها: حالياً لا أشعر بحاجتي إليها، ولا أستخدم أي أدوات للعناية ببشرتي، وهذا لأنني ما زلت في مرحلة الشباب.
أكثر شيء أفتخر به: أسرتي التي أجدها دائماً بجانبي، سواء في الأزمات أو النجاحات، وبدونها لا أشعر بالحب والسعادة والأمان. أيضاً أفتخر كثيراً بأصدقائي المقربين، فكل شيء في الحياة يمكن أن يزول ويختفي باستثناء العلاقات الإنسانية الحقيقية التي تدوم مدى الحياة.
آخر مشترياتي: نظّارات شمسية اشتريتها بالصدفة أثناء تسوقي، وأعجبتني كثيراً، وعموماً أمتلك عدداً كبيراً من النظارات الشمسية.
الفصل الذي أفضله في السنة: الصيف لأسباب عدة، أولها لأنه الفصل الذي تكثر فيه الرحلات إلى المناطق الساحلية، وأمارس فيه أهم هواياتي وهي السباحة والجلوس قُبالة البحر، وفي الصيف يزداد السهر والزيارات العائلية أو الاجتماعية، بخلاف فصل الشتاء الذي يصيبني بالكسل إذ أجلس في المنزل أغلب الوقت بسبب برودة الطقس وانخفاض درجات الحرارة، كما أشعر بالراحة في ارتداء الملابس الصيفية وأتمتع بالنشاط والحيوية.
الموسيقى التي أستمع اليها حالياً: عشقي للموسيقى منذ طفولتي جعلني لا أستمع إلى نوع واحد منها، بل أنجذب الى كل أنواعها وأشكالها، سواء الموسيقى الشرقية أو الغربية، وأعتبرها معنى من معاني الحياة، كما أستطيع التعرف على ثقافات الشعوب من خلالها.
آخر فيلم شاهدته: «هيبتا_المحاضرة الأخيرة» من بطولة ماجد الكدواني وعمرو يوسف وياسمين رئيس وأحمد داود ودينا الشربيني وأحمد مالك وجميلة عوض، وهو من أروع الأعمال السينمائية التي شاهدتها في السنوات الأخيرة.
أضع في محفظتي: الأشياء المتعارف عليها، البطاقة الشخصية وبطاقات الائتمان وبعض الأموال.
صيحات الموضة التي أرفض متابعتها: كل ما لا يتناسب مع مجتمعاتنا الشرقية ويتعارض مع العادات والتقاليد التي تربينا عليها، ومن ضمنها الوشم.
المقتنيات التي لا أستغني عنها: هاتفي المحمول، وللأسف هو أصبح نوعاً من الإدمان بالنسبة إلي، بحكم أنني أستخدمه في المكالمات الهاتفية والدخول إلى الإنترنت، ولذلك يظل مرتبطاً بي طوال اليوم.
روتيني اليومي: أكرة الروتين، وأرتب يومي وفق مواعيد عملي.
أدلل نفسي: أسافر إلى أي مكان يطل على البحر، فهذا يريحني ويهدّئ أعصابي.
أكلتي المفضلة: «الممبار»، وإذا وجد على أي مائدة طعام ألتهم منه كميات كبيرة، من دون أن أخشى زيادة وزني.
أكثر شيء اشتريته له قيمة وما زلت أملكه: بطبيعتي لست مولعاً بفكرة الشراء، ولذلك فأي شيء أشتريه يكون ذا قيمة بالنسبة إلي، لكن هناك «ولاعة سجائر» أحبها كثيراً وأحتفظ بها منذ سنوات طويلة.
ما لا أترك منزلي بدونه: أشياء كثيرة، أهمها الطعام والمياة المعدنية.
مفتاح الصداقة: وجود الصديق وقت الضيق، ففي المواقف الصعبة يحتاج أي إنسان أن يجد بجانبه أقرب الناس إليه، والصداقة الحقيقية تظهر في الشدائد والمحن.
أقرب صديق لي: أصدقاء الطفولة هم أقرب أصدقائي اليوم، أما من داخل الوسط الفني فتجمعني علاقة قوية بالفنان هاني سلامة، وهي مستمرة منذ أكثر من أربعة عشر عاماً. أيضاً المؤلف عمرو محمود ياسين من أقرب أصدقائي الى قلبي، وأكنّ له كل الحب والاحترام والتقدير.
شيء لا يعرفه عني أحد: التسرع في اتخاذ القرارات، وهي صفة أتمنى التخلص منها، لأنها تعرّضني للعديد من المشاكل في حياتي.
سر النجاح: التعامل بصدق مع الجميع، والاجتهاد في العمل، والثقة بأن كل الأحلام ستتحقق طالما أنني أسعى اليها.
المرأة التي أجدها الأجمل: صاحبة الشخصية القوية، التي في الوقت نفسه تحافظ على أنوثتها ورقّتها.

المطرب والمطربة المفضلان لي : هناك مطربون أحرص على متابعة كل جديد لهم، وأبرزهم شيرين عبدالوهاب، وتعجبني اختياراتها في الكلمات والألحان والتوزيع الموسيقي. أيضاً أعشق أصالة واستمتعت بأغنيتها الأخيرة «عيش... سكر... وطن»، وأحب الهضبة عمرو دياب وأعتبره مطربي المفضل، لأنني تربيت على أغنياته، وكذلك الملك محمد منير وابن البلد محمد فؤاد.

رياضتي المفضلة : التنس، فهو يشعرني بمتعة خاصة لا أجدها في أي رياضة أخرى. ورغم أنني لا أمارس رياضة التنس منذ فترة طويلة بسبب انشغالي، لكنني أحرص على متابعة كل البطولات العالمية الخاصة بها.