بعد انفصال كايلي مينوغ عن خطيبها جوشوا ساس، تبدو نجمة البوب محطمة تماماً لأن عالمها انقلب فجأة رأساً على عقب.
فالممثلة البالغة من العمر 48 عاماً أعادت جدولة كل التزاماتها المهنية بهدف التركيز على استقرارها مع خطيبها الممثل البريطاني البالغ من العمر 29 عاماً. وها قد انهار كل شيء الآن بعد انفصال الثنائي عن بعضهما. ويقال إن الانفصال يعزى إلى علاقة جوشوا مع ممثلة اسبانية تدعى مارتا ميلانز وتبلغ من العمر 34 عاماً. علمت كايلي بهذه الخيانة، فحطمت قلبها وسببت لها الانهيار، مما دفعها إلى طرد جوشوا من المنزل المشترك الذي يقيمان فيه في غرب لندن. لكن كايلي مصممة على المضي قدماً في حياتها المهنية، وسوف تبدأ بتسجيل أسطوانتها الموسيقية التي تحمل الرقم 14 قريباً في الاستوديو. شكرت كايلي كل متابعيها ومحبيها الذين أعربوا لها عن محبتهم وتعاطفهم ودعمهم الكبير لها إثر انفصالها عن جوشوا ساس. وكتبت عبر حسابها على الانستغرام: «شكراً لكم جميعاً على دعمكم ومحبتكم خلال الفترة العصيبة الأخيرة في حياتي».