جنيفر لوبيز وأليكس رودريغيز معاً في فرنسا!

جنيفر لوبيز,أليكس رودريغيز,باريس,عشق

جولي صليبا 22 يوليو 2017

شوهدت النجمة العالمية جنيفر لوبيز، 47 عاماً، مع صديقها الجديد أليكس رودريغيز، 41 عاماً، في العاصمة الفرنسية باريس، وبدا جلياً أن الثنائي في حالة عشق كبيرة. كما زار الحبيبان منطقة جنوب فرنسا حيث استمتعا بروعة الريفييرا الفرنسية، واستفادا من وقتهما للتسوق والاستجمام على متن اليخوت.
بدأت العلاقة بين لوبيز ورودريغيز في مطلع العام الحالي بعد فترة وجيزة من انفصال لوبيز عن درايك. وبات الحبيبان الجديدان لا ينفصلان أبداً عن بعضهما. وقد زارا مؤخراً العديد من المعالم الأثرية في باريس (مثل متحف اللوفر والأزقة الباريسية التاريخية)، من دون أن يفلتا أيدي بعضهما البعض وفق ما أظهرته صور الباباراتزي التي تم التقاطها لهما، والصور التي نشرها الثنائي على حساباتهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
يقول رودريغيز، الذي يعمل الآن محللاً لرياضة البايسبول في قناة فوكس الرياضية، إن لوبيز امرأة مذهلة من دون شك، وواحدة من أذكى الأشخاص الذين التقاهم في حياته. وأكد أنه يعيش أوقاتاً رائعة ومميزة مع حبيبته جنيفر، خصوصاً وأنها امرأة بسيطة جداً وتحب الأمور البسيطة. إنها أم مذهلة، وأخت رائعة وابنة حنونة على حد قوله.
تعرفت لوبيز إلى رودريغيز للمرة الأولى عام 2005 حين كان برفقة زوجها السابق مارك أنطوني يحضران مباراة بايسبول بين فريقي «ميتس» و«يانكيز»، وكان رودريغيز يومها أسطورة في فريق اليانكيز.
بعد 12 عاماً، كانت لوبيز تتناول الغداء في مكان ما. وعندما لمحت رودريغيز، انجذبت إليه فور رؤيته وشعرت برغبة ملحة في التحدث معه والتعرف إليه. بدأت العلاقة بينهما وتسربت أصداؤها إلى الصحافة ووسائل الإعلام، لاسيما وأن العاشقين لم يحاولا البتة إخفاء علاقتهما.
تجدر الإشارة إلى أن توأم لوبيز (ماكس وإيمي، تسعة أعوام) يتفقان كثيراً مع ابنتيّ رودريغيز، ناتاشا وإيلا، مما بعث الارتياح في قلب العاشقين لأنهما كانا يخشيان حصول نفور بين أولادهما بسبب تقارب أعمارهم. إلا أن الأولاد الأربعة منسجمون جيداً مثل أفراد العائلة الكبيرة.