GABRIELLE عطر جديد يعبق بالترف من Chanel

19 أغسطس 2017


«يكمن الترف في التفاصيل الخفية» تقول غابريال شانيل. قول ينطبق على عطر شانيل CHANEL الجديد الذي يحمل اسم مؤسِّسة الدار GABRIELLE CHANEL. عطر تخطّ به الدار صفحة جديدة في تاريخها. اسم جديد، زجاجة جديدة، عطر جديد، عالم جديد للتعبيرعن الرفاه. ويدعو عطر غابريال شانيل النساء إلى الإيمان بهويتهن وقدرتهن على تحقيق ما يسعين إليه من أجل العثور على صوتهن. ففي الثقة بالنفس هذه تكمن جذور قوتهن التي لا تتزعزع وطموحهن الحازم لتحقيق ذواتهن. 

نشيد الزهرة من شانيل

ما هي الزهرة التي يمكن أن تجسد بشكل فردي الأنوثة الحرة والمطلقة لعطر GABRIELLE CHANEL؟

الإجابة من شانيل في عطر GABRIELLE CHANEL، فقد قرّر مبتكر العطور الدار أوليفييه بولج، بالتعاون مع مختبر ابتكار العطور وتطويرها لدى شانيل CHANEL إعطاء الزهور صوتًا جديدًا تمامًا. وقد قام بذلك من خلال ابتكار الزهرة الحلم، تويجة عابقة، عاصفة من البتلات. أبيض ناصع لدرجة أن نوره يشع من البشرة. وقد ابتكر هذا المنتج النقي زهرة بيضاء مثالية ترقى فوق أصناف الأزهار التي استخدمت في تاريخ ابتكار عطور شانيل CHANEL. وقد بدأ أوليفييه بولج من خلال اختيار أزهار الإيلنغ والياسمين وزهر البرتقال، فضلًا عن لمسة من مسك الروم الذي بدأ ينمو الآن في غراس، ولكنه بعد ذلك أخذ مفهوم الزهور البيضاء إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير. من خلال تغيير نطاقها، وفك رموز درجاتها، ركّز أوليفييه بولج اهتمامه على الجزيئات التي تؤلفها. فقد زاد من حدة الياسمين كما استخدم نفحات من المسك الأبيض لإضافة المزيد من المخملية إلى بتلات الإيلنغ. كما سلّط الضوء على الملمس الكريمي لمسك الروم مع خشب الصندل الحليبي وعزّز نضارة زهر البرتقال مع قشر المندرين اليوسفي، وبرش الغريب فروت ونفحات من الكشمش الأسود. وتقوم هذه الزهرة الوهمية بأكثر مما هو إنتاج موجات عطرية على البشرة، فهي تنشر الطاقة المضيئة كهالة من الأزهار. GABRIELLE CHANEL ليس مجرد عطر. إنه ثورة حقيقية.

غابريال والعطر 

غابريال المرأة، تمامًا مثل كوكو المصمّمة، لم تتبع إلا حدسها ورغباتها. وفي العام 1921، تم الجمع بين روح كوكو المتمرّدة وطبيعة غابريال الجريئة في عطر واحد: شانيل N°5. ومع مرور الوقت، أثار كل عطر من شانيل CHANEL فصلًا من قصة غابريال، ومثًلت هذه الفصول الحب، والصداقة، والمكان، والذاكرة، أو المسيرة التي طبعت حياتها المثيرة للاهتمام. وأما أقصى درجات الأناقة لدى المرأة، فتنعكس في عطر شانيل الجديد الذي يعكس بدوره شخصية غابريال كاملة بنواحيها العامة والخاصّة وشخصيتها المتمردة وروحها المُحبّة. ففي العام 2017 تتحول غابريال إلى عطر، إلى نشيد يعبّر عن امرأة شانيل، وعن مؤسسة الدار ومن خلالها عن كل النساء بمختلف أعمارهن ومسارات حياتهن. في السلوك، وطريقة المشي، والأسلوب، والهوية المميزة، والشخصية الفريدة، والشغف، والرغبة، والتمرد: عطر GABRIELLE CHANEL هو هي، هو نحن. إنه مهيب، شجاع، باسل، جريء، وأنثوي بكل شغف.

زجاجة درس في النقاء 

زجاجة استثنائية لعطر استثنائي. هذا العطر المتمرد يتطلب زجاجة لا مثيل لها، جوهر جميع زجاجات شانيل CHANEL. مثل هذه الحقيقة النقية، لم يكن الزجاج الخاص بزجاجات العطر يومًا بهذه الرقة، مما يسمح للعطر بأن يشع تمامًا. في حين أن مفهوم الترف غالبًا ما يرتبط بوزن الزجاج، اتخذت دار شانيل CHANEL المقاربة المعاكسة. فقد استغرق الأمر شهورًا، بل حتى سنوات، لتطوير زجاجة من الزجاج الرقيق. المربع، مع الشكل الذي يستحضر الخطوط المفردة لعطور شانيل CHANEL الأسطورية. هو نتيجة لا تحصى من الإنجازات التقنية، فالـ «مارلوكيت» الأسفل القليل الانحناء داخل زجاجات العطر – تم دفعه نحو الخارج ثم صقله في أعمال زجاج كريستال «بوهيميا». فمن الجانب، تبدو جوانب الزجاجة وكأنها تتدافع نحو مركزها، حيث تم وضع علامة مربع - نفس الحجم الموجود على سدادة العطر، فيقوم كل جانب بعكس الضوء بشكل كلي. أما لون السدادة فيتراوح بين الذهبي والفضي الخالي من اللماعية واللمّاع في آن معًا والمستوحى من الأزياء الراقية المحفوظة في قسم التراث لدى شانيل CHANEL. وهو اللون الذي يعكس أيضًا العطر المفعم بالضوء. وتحتضن العلبة المنقوشة الحصرية الخاصة بشانيل CHANEL زجاجة العطر مثل كنز ثمين، بحيث يناسب النقش الداخلي شكل الزجاجة تمامًا وكأنه انعكاس لها. إنها بلا شك طريقة للاحتفاء بالترف الحقيقي وكشف الضوء المكثف المركّز في الزجاجة المصقولة.