أَغَار أَغارُ؟ نَعَمْ إِنِّي أَغارْ لَكِ الْكَأْسُ، مَلْأَى بِالْهَوى لَكِ الْحُبُّ، يَسْمو بِالْمُنى وعَيناكِ، في وَهْجِ السَّنا وتَسْبيه، طَرْفاً من غِوىً وفي حَيْرةٍ، قد تَسْأَلي... عبد العزيز محيي الدين خوجة, 08.06.2016