هل وقعت إبنة باراك أوباما ضحية "متحرّش هوليوود"؟ مصدر مقرب من أوباما يصرّح

13 أكتوبر 2017

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الماضية، بأخبار تحرّش المنتج العالمي هارفي وينستاين بـ 12 نجمة عالمية، واغتصاب بعضهنّ، بحسب تقرير موقع "Celebrity Insider" الأميركي.

وتبيّن لاحقاً أنّ ابنة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، "ماليا"، كانت تعمل كمتدربة في شركة هارفي في نيويورك، ما أثار موجة من التساؤلات حول ما إذا حاول التحرّش بها.

وصرّح مصدر مقرب من عائلة أوباما لموقع "Page Six TV "أنّ "هارفي لم يتحدّث أو يقم بأي فعل تحرّش بماليا، طيلة فترة عملها في شركته"، موضحاً أنّه "كان يتصرّف بلباقة أثناء تواجدها هناك".

من جهتهما، أصدر والدا ماليا، بياناً مفصلاً حول شعورهما بـ"الإشمئزاز" إزاء تصرّفات وينستاين اللاأخلاقية، خصوصاً أنّه صديق "سابق" للعائلة.