كيف تتعاملين مع الدواء المضاد للاكتئاب عند اكتشاف حملك؟ إليك الإجابة

29 ديسمبر 2017

توصّلت دراسة حديثة أجريت في جامعة يال الأميركية ونشر نتائجها موقع Fitpregnancy إلى أن الاكتئاب أثناء الحمل يسبب مشكلات عدة مثل انخفاض وزن الجنين والولادة المبكرة وفقدان الحيوية.

إلا أنها أكدت أن تناول الأدوية المضادة لله في هذه الفترة يعتبر خطراً أيضاً. وبناء على ذلك قدّم التقرير مجموعة من النصائح التي تساعد المرأة على التعامل الصحيح مع تلك الأدوية فور اكتشاف حملها.

وأشار أولاً إلى ضرورة عدم الانقطاع عن تناول الدواء من دون استشارة الطبيب. ولفت إلى أن الأخير قد يطرح هذه الأسئلة الـ3:

1 ما مدى شدّة مرضك؟ فقد أشارت دارسة حديثة إلى أن النساء اللواتي عانين من 4 نوبات اكتئاب أو أكثر خلال الأشهر الـ6 السابقة للحمل هنّ الأكثر عرضة للنكسات بعد التوقف عن تناول الدواء.

2 هل توقفت عن تناول الدواء بشكل مفاجئ قبل تراجع حالتك؟ فهذا يحدث لدى الكثير من النساء.

3 هل خضعت للعلفي بعض الحالات أحياناً على التخلي عن الدواء المضاد للاكتئاب أثناء الحمل.