سرت شائعات مفادها أن بلايك شيلتون وغوين ستيفاني تزوجا سراً، لكنّ مصدراً مقرّباً جداً من ستيفاني نفى هذه الشائعات جملة وتفصيلاً.

ما سبب تلك الشائعات التي انتشرت كالنار في الهشيم؟

مجرد صورة نشرتها ستيفاني مع جين، زوجة أخيها تود، خلال إجازة أمضاها الثنائي في فلوريدا. إلا أن محبّي ستيفاني ومتابعيها عبر شبكات التواصل الاجتماعي اعتقدوا أن جين هي إندي، شقيقة بلايك، وظنّوا حينها أن بلايك وغوين تزوجا سراً بحضور أفراد العائلة المقرّبين.

يُذكر أن علاقة حب قوية تجمع بين بلايك وغوين، ويفكر الثنائي في الزواج في المستقبل، لكنهما يتريثان في الوقت الحاضر، لا سيما أن كلاً منهما تزوج قبلاً وفشل، ولذلك لا يريدان استعجال الأمور والإقدام على خطوة يندمان عليها لاحقاً. يريد الحبيبان بلايك وغوين التأكد من دوام حبّهما إلى الأبد قبل الارتباط رسمياً، خصوصاً أن الزواج بحد ذاته يفرض ضغطاً على العلاقة العاطفية، ولا يريدان المجازفة بذلك حالياً.