بعد مضي أيام قليلة على دخول النجمة العالمية سيلينا غوميز إلى المصحة النفسية عقب تعرّضها لوعكة وإنهيار عصبي، تحدّث كثيرون عن أسباب هذا الإنهيار المفاجئ والصعوبات التي تعيشها غوميز.

وقرّرت الفنانة الشابة الخروج عن صمتها، والحديث للمرّة الأولى عن هذا الانهيار العصبي، مشيرةً إلى أنّ ما حصل معها سببه الضغوط النفسية والمتاعب التي تعرّضت لها خلال الفترة الماضية، بسبب حبيبها السابق جاستن بيبر.

ويبدو أنّ شرارة الحب لم تنتطفئ بينهما، حيث قالت غوميز أنّها عاشت أزمة نفسية بعد انتهاء كل ما يخص علاقتهما السابقة، وزواجه من عارضة الأزياء العالمية هايلي بالدوين، والضجة التي أثيرت حول الخبر.

هذا الموضوع إستدعى ردّاً من بيبر نفسه، الذي أعرب عن حزنه الشديد وأسفه لما تعيشه غوميز، لا سيّما بعد زواجه من بالدوين، معتبراً أنّهما توقّفا عن التعامل معاً منذ فترة طويلة، لكنّه لا يزال يتابع كل أخبارها.