بعد كايت ميدلتون وميغان ماركل... خلاف حاد بين ميلانيا وإيفانكا ترامب وهذه قصته

21 مارس 2019

أخرج تقرير لصحيفة Express البريطانية إلى العلن تفاصيل الخلاف بين سيدة أميركا الأولى ميلانيا ترامب وابنة زوجها إيفانكا.

وذكر التقرير أن ذلك الخلاف ظهر بوضوح عندما بدأت ميلانيا تدير، من مكتب البيت الأبيض، حملة "بي بيست" التي تهدف إلى رعاية الأطفال.

وأشار إلى أنها استعانت بعدد من الموظفين واستخدمت مساحة كبيرة لذلك داخل المقر الرئاسي، وهو ما أزعج إيفانكا وأشعل التوتر بينهما.

وكذلك قالت فيكي وارد، الصحافية في "نيويورك تايمز"، خلال حلولها ضيفة على برنامج "ذا لايت شو" الذي يقدمه الإعلامي ستيفن كولبير على شاشة CBS، إن ميلانيا هي الوحيدة التي استطاعت أن تقول "لا" لابنة الرئيس وتنتصر عليها.

وأضافت أن زوجة ترامب تمكنت من وضع حدّ لمخططات إيفانكا التي كانت تهدف إلى إنشاء "مكتب أسرة ترامب" في الجناح الشرقي للبيت الأبيض، وهو ما يكون عادة من مهمات السيدة الأولى.

وذكّر هذا الخلاف الكثير من المتابعين، بعد انتشار أنبائه على مواقع التواصل الاجتماعي بالتوتر الذي يسود علاقة دوقة كامبريدج كايت ميدلتون ودوقة ساسكس ميغان ماركل في بريطانيا.