ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصور وفيديوهات ظهر فيها الأمير وليام وزوجته كايت ميدلتون وهما يصطحبان ولديهما الأمير جورج والأميرة شارلوت الى المدرسة.

واشار موقع Gala بالنسخة الفرنسية إلى أنهما التحقا بمدرسة "توماس باترسي" التي يذهب إليها الأمير الصغير منذ عامين.

ونقل عن مدير المدرسة سيمون أومالي قوله: "نحن مسرورن لأن دوق ودوقة كامبريدج قررا أن تنضم الأميرة شارلوت إلى شقيقها الأمير جورج في توماس باترسي. نشعر أيضاً بالحماس لاستقبالها في مبنانا مع كل تلامذتنا الجدد".

وذكر التقرير أن المدرسة تضم 600 تلميذ تتراوح أعمارهم بين 4 و13 عاماً وأن كلفة الدراسة فيها تبلغ 7 آلاف يورو سنوياً.

وأشار نقلاً عما قاله مصدر مقرب من المدرسة لمجلة Vanity Fair إلى أن اسم الأميرة الصغيرة ستحمل فيها اسم شارلوت كامبريدج وأن جورج يتمتع بشعبية كبيرة في أوساط زملائه وان لديه الكثير من الأصدقاء.

واللافت أن الأمير الصغير بدا في فيديو تناقله الكثير من المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مستاء اثناء الدخول إلى المدرسة. ورأى بعض هؤلاء أن السبب قد يكون تسليط الأضواء على شقيقته.