HUBLOT تقدم ساعة ‏BIG BANG MP – 11 RED MAGIC انصهار بلون الشغف

18 فبراير 2020

ساعة تسرق الأنظار بلونها الأحمر الزاهي الآسر الذي طُلي به السيراميك عالي التقنية، من تطوير وصنع هوبلو Hublot بالكامل... تقدّم هذه النسخة أداء الساعات بأسلوب مبتكر، مع حركته التي صنّعتها الشركة، والتي تقدّم احتياطي طاقة لا يُضاهى، يدوم ١٤ يوماً من خلال براميلها السبعة التي يمكن رؤيتها من جانب القرص. وأروع ما في الأمر، أنّ ساعة "بيغ بانغ MP-11 رَد ماجيك" الجديدة والمتوافرة فقط بإصدار محدود من ١٠٠ قطعة، تجسّد فنّ الانصهار الذي تشتهر به هوبلو بكلّ فخامة.


عام ٢٠١٨، أحدثت هوبلو Hublot ثورة في عالم تصميم وتكنولوجيا الساعات مع ابتكار مادّة جديدة تماماً: السيراميك عالي التقنية باللون الزاهي، الأوّل من نوعه على الإطلاق. هذا الابتكار منقطع النظير في العالم، المطوّر والمصنّع بالكامل في قسم البحث والتطوير بالتعاون مع مختبر علم المعادن والمواد في هوبلو، تمّت حمايته بثلاث براءات اختراع تشمل المادّة بحدّ ذاتها وعمليّات التشغيل الآلي لأجزاء العلبة. وقد كمُن السرّ في العثور على التوازن المثالي بين الحرارة والضغط للمحافظة على سلامة الأصباغ الحمراء. حتّى اليوم، لم يُستعمل سوى السيراميك الأسود والأبيض في مجال صناعة الساعات. وبهذه الطريقة، أصبحت الشركة في الطليعة بدون منازع في مجال الأبحاث على المواد، ما فتح أبواباً جديدة من حيث الجماليات والأداء.

لقد أبدعت هوبلو في تصميم ساعة "بيغ بانغ MP-11" مع السيراميك الأحمر الحصري الذي يمثّل الشغف، القوّة، السعي والعظمة. وتوفّر مادّة العلبة والإطار الخارجة عن المألوف والمصقولة بالكامل تبايناً مميّزاً مع البراغي الشهيرة بشكل H لساعات "بيغ بانغ" بالتيتانيوم الأسود، بالإضافة إلى التاج والحزام المصنوع من المطّاط الأسود، وهما من البصمات الأخرى التي تشتهر بها الماركة. والنتيجة: تصميم جريء، آسر، ومبتكر يعكس روح هوبلو الأصيلة.


حركة فريدة

في تجسيد سلس لفنّ الانصهار، يتزاوج هذا السيراميك الأحمر المبتكر مع حركة من صنع هوبلو تقدّم أداءً منقطع النظير وتصميماً لا مثيل له. فمعيار هوبلو HUB9011 ببنيته المبتكرة والمبهرة التي يمكن رؤيتها من القرص الشفّاف، هو عبارة عن حركة هيكلية يدوية التعبئة توفّر احتياطي طاقة استثنائياً لمدّة أسبوعين من خلال براميلها السبعة متوالية الربط. وبغية نقل الطاقة من محور البرميل الأفقي إلى الأتراس العمودية التي تتحكّم بعرض الساعة والدقائق، استخدم المصمّمون نظاماً نادراً ما يُستعمل في صناعة الساعات: ترس دودي حلزوني بزاوية 90 درجة. أمّا لتحقيق توازن جمالي مع هذا الترس الحلزوني، الظاهر عند مؤشّر الساعة 10، فتمّ نقل عجلة التوازن، المصنوعة من الروثينيوم باللون الرصاصي، إلى جانب القرص في وضعية غير متماثلة عند مؤشّر الساعة 2.

هذه الحركة المؤلّفة من 270 جزءاً هي أيضاً متميّزة بنظام الضابط الحاصل على براءة اختراع، ومضبط انفلات من السيليكون والجسور المصنوعة من البلاتينوم الأسود. كما تتمّ تعبئة ساعة "بيغ بانغ MP-11" يدوياً بواسطة التاج المحزّز الكبير مع برغٍ دودي الشكل يحاكي شكل الترس الحلزوني، أو مفكّ توركس كهربائي مستوحى من عالم سباق السيّارات.