استعاد الإعلامي مصطفى الآغا صورة نشرت له على عدد من الحسابات الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي لينشرها على حسابه الخاص على "تويتر". وظهر فيها برفقة زوجته بشكليهما الحاليين. كما ألحقت بها صورة أخرى التقطت لهما منذ ما يقرب من 20 عاماً.

وهذا الفارق في السنوات أشار إليه الإعلامي في تغريدته حيث كتب: "الفارق 20 سنة". كذلك أعاد نشر الصورة عدد من حسابات "إنستغرام" حيث انطلقت موجة من التعليقات التي ركزت في معظمها على الاختلاف الذي طرأ على شكل الآغا وزوجته بعد مرور هذه السنوات.

ويشار إلى أن الأخير تفاعل مع جريمة الاعتداء على الطفل السوري التي وقعت في لبنان. وعلق: "اغتصاب طفل (أي طفل في العالم ) من قبل ثلاثة رجال الا يفترض أن يثير عاصفة من الإدانة والاستنكار والمطالبة باقصى العقوبات لمرتكبيها؟".

كما أعاد نشر تغريدة لمواطنته الفنانة كندا علوش التي كتبت: "جريمة الاعتداء على الطفل السوري مرعبة ومؤلمة إلى أبعد الحدود لايجب السكوت عنها. تحية لكل شخص حر يدافع عن هذه القضية بعيد عن أي اصطفاف قومي عنصري طائفي. يا رب ارحمنا من هذه النماذج من الوحوش البشرية وأمراضها وقذاراتها وانزل بهم أشد العقاب".