أحمد الفيشاوي: "طليقتي أخذت فلوس مدرسة ابنتي في جيبها"

القاهرة - "لها" 30 يوليو 2020

سنوات طويلة مرت وأزمة الفنان أحمد الفيشاوي مع طليقته هند الحناوي وابنته لينا في تصاعد مستمر دارت أغلب أحداثها في قاعات المحاكم، ليسدل أمس (الأربعاء) الستار على أحد فصول هذه الأزمة بعدما قضت محكمة جنح استئناف الدقي، بإلغاء حكم سجن الفيشاوي لمدة سنة، والقضاء ببراءته في قضية امتناعه عن تنفيذ حكم النفقة لابنته.

وفي تعليقه الأول على أزمته مع ابنته، نشر الفيشاوي عبر حسابه الخاص على "إنستغرام"، مجموعة من الصور التي جمعته بها في مراحل عمرية مختلفة، وعلّق كاتباً: "النهاردة هند الحناوي فشلت إنها تحبسني سنه بمعرفة بنتي لينا.. ده الوقت إني أقولكوا اللي حصل باختصار.. أنا بشوف لينا من وهي عندها ٣ سنين بعد ما المشاكل خلصت بيني وبين مامتها وبالتالي كنت بصرف على أكلها، شربها، هدومها ومدرستها الكندية في مصر".


وتابع: "هند فهمتها عكس كده بس أنا عندي ما يثبت ذلك.. لما لينا تمت ١١ سنة هند اقترحت إننا نوديها مدرسة خاصة في لندن لتدريس الفنون من غناء، تمثيل، إخراج.. إلخ. تحمست جداً عشان كنت شايف فيها موهبة كبيرة.. قدمت في المدرسة ووافقت على السفر، وأول ما هند وصلت بـ"لينا" انجلترا نقلتها من المدرسة ومن لندن إلى كِنت (Kent) لمدرسة مش تخصصها الفنون، بمصاريف أقل بكتير، وحطت فلوس مدرسة بنتي في جيبها وأيضا عندي ما يثبت ذلك في الوقت المناسب".

وأضاف الفيشاوي: "أنا مش بلوم على لينا علشان هي كذبوا عليها كتير وغالبا هي هتشوف الصور دي ويمكن تفتكر أني كنت موجود عشانها وبحبها ومازلت".