أثير خلال اليومين الماضيين جدل كبير حول انفصال الفنان محمد رشاد والإعلامية مي حلمي بعد عدة منشورات على حسابَي النجمين في "إنستغرام" ما بين تأكيد من رشاد ونفي من حلمي.

وفي توضيح لحقيقة الأمر، أكد أشرف عبد العزيز محامي الإعلامية مي حلمي، في تصريح خاص لـ"لها"، أن طلاقها من المطرب محمد رشاد لم يحدث حتى الآن رسمياً، ولم يتم تسجيل الطلاق في الدائرة الخاصة بهما.

وأضاف، أن مي حلمي لم يصلها حتى الآن خبر طلاقها من محمد رشاد، وأن الطلاق لم يحدث من قبل، فكيف تكون هذه المرة الثالثة كما قال رشاد؟

وكان محمد رشاد قد أكد في منشور له على "إنستغرام" أن الحياة بينهما أصبحت مستحيلة بعد ان تم الطلاق للمرة الثالثة، وهو ما يعد بحسب الشرع طلاقاً بائناً لا يجوز الرجوع فيه إلا بعد زواج مي حلمي من غير رشاد ثم طلاقها والعودة إليه.

وكانت مي حلمي قد ردت على خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابها الخاص في "إنستغرام" على خبر انفصالها عن المطرب محمد رشاد، قائلةً: "رداً على كل ما نشر من الأمس عن خبر طلاقي، لم يتم إعلامي رسمياً حتى الآن".

وتابعت: "لقد علمت عن خبر انفصالي وطلاقي عن طريق السوشيال ميديا زي مانتم عرفتم بالظبط".

واختتمت تعليقاتها بالقول: "آسفة حاولت أتأكد من الخبر من زوجي الحالي أو السابق مش عارفة بصراحة لكن تليفونه مغلق حتى الآن".