تناقل عدد من الحسابات الناشطة على تطبيق الصور والفيديوهات "إنستغرام" صورة لابن الدكتورة خلود لفتت أنظار الكثير من المتابعين. ومن خلالها تبين أنه كبر وأثارت ملامحه اهتمام الكثيرين الذين ركزوا في تعليقاتهم على وسامته.

وفي مقابل ذلك تعرض الطفل لموجة من التنمر حيث أشار بعض الناشطين إلى أنه ليس جميلاً كما أطلق عليه آخرون صفات مثل مريض متلازمة داون وزومبي.

ومن أبرز ما جاء في التعليقات: "أبد مو حلو الله يحفظو شنو الحلو العاجبكم بي ما أعرف بس لأن ملون!" و"به متلازمة داون الله يكفينا الشر يخرع" و"جميل ماشاء الله بس اكو زوايه من الصور كانه زومبي مدري ليش" و"ما ينحب" و"للأمانة وبعيداً عن كل شي مو بحلو وفي أجمل منه بآلاف المرات" و"هذا ابن النمس تبع باب الحارة".

ويشار إلى أن الإعلامية مي العيدان كشفت في وقت سابق صورة لوالدة أمين زوج الدكتورة خلود وهو ما أثار اهتمام المتابعين الذين رأوا في معظمهم أن الأم جميلة وأن ابنها ورث بعض ملامحه الوسيمة عنها.