يطلق «البنك الأهلي» عملا إعلانياً سينمائياً يُعدّ الأول من نوعه، يُقدمه إهداءً للسعودية، مدعوماً بتقنيات متقدمة. .

وقد تم تنفيذ العمل بتصوير وفكر جديدين ومختلفين في المضمون والدلالة بأسلوب يبعث على الطموح والأمل والتفاؤل بالمستقبل ويؤكد على أصالة البنك وتطوّره وأيضاً دعمه وتمكينه المجتمع السعودي وأفراده في مسيرة العمل من أجل مستقبل مزدهر.

ويُجسد العمل الاعتزاز بالقيم السعودية والتراث والحضارة ويربط الماضي بالمستقبل، ويُظهر مكامن القوة وروح البلد والتي بدورها ساهمت في التطور والنهضة.

كما يضم ايضاً العمل عدة دلالات ثقافية تُجسد مراحل التطور ورموز القوة التي تُميز المجتمع السعودي وتربط الماضي بالمستقبل، وتؤكد على أصالة هذا الماضي عبر المقاطع المتتالية عن الصحراء والخيل الذي يرمز إلى الأصالة والقوة، وربط ذلك بالحاضر والمستقبل الواعد. كما يؤكد ايضاً على الإنطلاق والتقدّم خصوصاً ان المملكة ضمن دول مجموعة العشرين الأقوى عالمياً .

وركز ايضاً الفيلم على تنوع الشيلات والأهازيج والتضاريس ليظهر تنوع البلد وتشكله، فالمملكة متنوّعة في كل شيء بدءاً من التضاريس، والعادات، والرقصات، والأفراد. وقوة المملكة تكمن في هذا التنوع.

خلال مدة العرض القصيرة للفيلم، تم تقديم الكثير من خلال سرعة الصورة وتسلسل المشاهد التي تحكي الكثير والانتقال من الماضي إلى الحاضر في مشاهد وصور تجسد قوة البلد في قدسيتها ونهضتها ونموها.

كما تم إبراز مشاهد ورموز البلد الدينية بصورة ملفتة وايضاً مشاهد أخرى كثيرة تُبرز مختلف أنشطة الحياة وتدل على التحضر والتقدم.