تداولت صفحات فنية تعنى بأخبار المشاهير على شبكات التواصل الاجتماعي، خبر إلقاء القبض على المدّون السعودي أحمد العنزي وثيقة مخالعته الفاشنيستا سارة الكندري بتهم نصب واحتيال على مصممة أزياء بمبلغ 30 ألف دينار كويتي (100 ألف دولار أميركي).

وجاءت الأخبار التي لم يعلّق عليها الثنائي، بعد خلافات واسعة بينهما إثر طلاقهما، وتبادلهما الاتهامات حول التخلي عن ابنتهما، بعد أن نشر العنزي فيديو يتهم فيه طليقته برميها في الشارع، قبل أن يتوجه إلى أحد المراكز الأمنية لاستلامها.

وكان أحمد العنزي أعلن طلاقه رسمياً من سارة الكندري، من خلال مخالعة تمّت بين الطرفين، مقابل تنازل الزوجة عن نفقة العدة والمتعة والنفقة الزوجية المتجمدة.

وردّت الكندري بنشر صورة الوثيقة عينها على وقع أنغام بعض الأغاني السعيدة، بعدما هاجمت طليقها بتهم "لا أخلاقية".

وقالت: "يعني الحين إذا كنت أنا بروحي ومطلقة منك ما يصير أسوي شي؟".

وأضافت في مقطع مصوّر: "بس لما كنت على ذمتك كنت تجيبلي ربعك وأصحابك وتقلي زبطيهم وشوفي وش يحتاجون، هذا هو الرجل؟".

مخفر السالمية يقرر حبس ساره الكندري واحمد العنزي على خلفية قضية نصب واحتيال على مصممة ازياء بمبلغ ٣٠ الف دينار pic.twitter.com/FSPESYFzRp

— شبكة الكويت (@NetworkKw) September 28, 2021