دار Chloé تقدّم مجموعة مبتكَرة لكل امرأة جريئة وأنيقة

01 مارس 2024

تطرح علامة Chloé مجموعة متنوعة ومبتكرة من التصاميم الجاهزة الأنيقة والمختلفة، حيث تشعر كل سيدة وكأنها تتعامل مع الموضة بشكل طبيعي تماماً كما لو أنها في منزلها الجديد.


تجسّد هذه المجموعة روحية المصمّم التي طبعها بنوع من الاتصال العاطفي والشخصي بالمكان الذي أحبّه، بالروح التي عشقها، وللنساء اللواتي أحبّهن.


تقول المديرة الإبداعية شيمينا كمالي: "في عالم Chloé، يكمن الإحساس. أردتُ أن أُُُعيد تجربة الشعور الذي انتابني عندما دخلت من تلك الأبواب للمرة الأولى قبل 20 عاماً، ووقعت في حب روح امرأة Chloé".


وتضيف: "أتمنى أن أشعر بحضورها مرة أخرى... نبضها، جمالها الطبيعي، إحساسها بالحرية وعدم اكتمالها. الإشراق، السطوع، وطاقة تلك الفتاة... كي تكون حقيقية. إنها هي نفسها".


وتوضح كمالي: "بالنسبة إليّ، اللباس ليس مجرد ملابس، بل هو جزء من اكتشاف الذات. كيف نتطور كنساء في مراحل حياتنا المختلفة؟ كيف نستمر في تحديد هويتنا واعتناقها؟ أردتُ العودة إلى جذور الدار الأصلية وبناء جمال Chloé، بدفء وإيجابية".


وتردف بالقول: "هذه المجموعة تعود إلى أواخر سبعينيات القرن الماضي، ذلك الزمن الذي أشعر فيه بالارتباط العميق. زمن كان يعبّر عن أنوثة طبيعية، حسيّة، قوية بلا جهد، وحرّة. إن الانسيابية، الحركة، والتحرّك في تصميم Chloé تعبّر كلها عن هذه الحرية. أردتُ أن ألعب بتناقض النّسب في التصميم بطريقة حدسية، لاستقبال والتقاط جوهر امرأة Chloé مع كل التناقضات التي تجسّدها. هذا هو ما يحدّد موقف Chloé".


وتضيف: "أريد في هذه المجموعة أن أُكرّم روح الريادة التي رسّختها غابي أغيون عند تأسيسها للدار قبل أكثر من 70 عاماً. تتمثّل رؤيتها في تحرير المرأة وتمكينها لتكون جريئة وتشعر بالحرية. وهذه التشكيلة تعبّر عن الحدس، الحرية، وطاقة أنثوية غريزية. إنها عن جمال Chloé الذي يتناغم مع الأوقات التي نعيشها ويتوقع كيف ترغب النساء في الشعور بها اليوم. إنها تتحدث عمّا يُشعر بالصواب".


وتختتم شيمينا كمالي حديثها بإهداء العرض الى والدها، حيث تقول: "تمنحك Chloé حرية أن تكوني نفسك، فهي لا تحوّلك. اتبعي حدسك. وهذا العرض مخصّص لأبي".