احتفالاً بعيد الأم، تقدم عزة فهمي مجموعة الأمومة، تكريماً لأصل العطاء والاهتمام والمناسبة، تفتخر عزة فهمي بتقديم وجوه الحملة الإعلانية، إليزا صيدناوي وفاطمة البناوي. حيث تجسد كل منهما روح حلي عزة فهمي بطريقتها الخاصة، مما يعبر عن الأمهات بمختلف طباعهم واختياراتهم. فكلا منهما لها تجربتها الخاصة مع أبنائها أو مع والدتها، ومن خلال كل قصة نرى صورة من صور الأمومة بما تحمله من طباع وسمات مشتركة تتوارثها الأمهات عبر الأجيال.

من خلال حملة حلي عزة فهمي لعيد الأم نرى في إليزا صيدناوي، رائدة الأعمال الاجتماعية، كلما يعبر عن جذورها، الإبطالية والفرنسية والمصرية. ونرى كيف تحرص على نقل تراث الحضارات المختلفة التي ورثتها عن أهلها إلى أبنائها، ما نراه بوضوح في أسمائهم المصرية الفرنسية، وغيرها من التفاصيل.

تظهر إليزا وهي ترتدي قلادة عيد الأم التي تتميز بتصميم فريد من الخط الكوفي، وهي مصنوعة من الذهب عيار 18قيراط والفضة الإسترليني. ويكتمل جمالها بسلسلة من الآللئ تتدلى منها قلادة منقوشة بكلمات "الرضا والوصال"، بالخط الكوفي. وهذه الكلمات ببساطتها تعكس جوهر الأمومة.

بالإضافة إلى القلادة، ترتدي إليزا قطعة أخرى من مجموعة عيد الأم، خاتم اللؤلؤ المصمم من الأسالك الملتوية، تقنية عزة فهمي الشهيرة، بتصميم مستوحى من الزخارف القبلية. ويعد هذا الخاتم قطعة مميزة حيث أن تصميمه فريد وأيضاً يمكن تنسيقه مع خواتم وقطع حلي أخرى، ما يجعله قطعة يدوم جمالها وترمز إلى الحب والتقدير للأم الغالية وحبها الذي لاينتهي، ويملأ حياتنا دائماً.

في نفس الحملة نرى جانب مختلف من الأمومة، في عالقة الممثلة السعودية فاطمة البناوي بوالدتها، حيث نشعر بالدفء والسعادة المتبادلة بينهما في تجمعات العائلة. تعشق فاطمة فكرة تناقل التقاليد عبر األجيال والتشابه بين األمهات من جيل إلى جيل، والطباع المشتركة التي توارثت بتلقائية من جدتها إلى والدتها، ثم الدائم لها وعن كم التفاني والشغف الذي حب عن دعمهم وإرشادهم إليها وإلى شقيقتها. تتحدث فاطمة بتراه فيهما، والذي يلهمه التواصل رحلتها بقوة وثقة.