في العام 1932، قالت غابرييل شانيل «أريد أن تكون المجوهرات مثل شريط على أصابع المرأة»، وها هي اليوم دار شانيل Chanel تطلق مجموعتها الجديدة من المجوهرات الراقية تحت هذا العنوان. تعكس مجوهرات المجموعة الجديدة الأنوثة والخفة والشفافية والليونة، بحيث تلتف قطع المجوهرات حول العنق والمعصم أو تطوّق الإصبع بدقة أنثوية لامتناهية. تتبع قطع المجوهرات حركة الجسم، وتكشف عن روعة الماس والذهب واللؤلؤ والحجارة الكريمة في تصاميم فريدة تظهر بوضوح الروح الأبدية في دار شانيل Chanel. ويمكن القول إن مجموعة المجوهرات الراقية الجديدة تكشف عن عصرية سرمدية، بحيث تتلاقى الخطوط غير المتماثلة مع العقد الماسية في تصاميم رائعة وفريدة.