منذ ابتكارها عام 1935، بقيت دار لانكوم Lancôme ماركة النساء بامتياز. فلسفتها فريدة وعالمية: الكشف عن جمال النساء بصرف النظر عن العمر أو الأسلوب أو لون البشرة. ولطالما كانت الماركة سباقة لعصرها، سواء مع المستحضر Niosome عام 1986 أو مع Généfique Youth Activator عام 2009. وفي العام 2010، تحتفل الماركة بعيدها الخامس والسبعين وتكتب بواسطة الصور والكلمات، صفحة جديدة في تاريخها متمركزة حول فكرة بسيطة: أنوثة مطلقة بذوق عالمي، وعودة إلى الجميل واللطيف والطيب... ولوضع هذه القيم في صور، تعاونت لانكوم Lancôme مع أحد أشهر المصورين في العالم، ماريو تستينو، الذي عبّر بطريقة عصرية جداً عن مفهوم الدار الفريد للجمال: الجمال المصنوع من الكرم والقوة والانفتاح على الآخرين. الجمال المتألق والواثق من نفسه.
الجمال على الطريقة الفرنسية. لإلهام النساء في كل أنحاء العالم. ويقول يوسف نابي، رئيس لانكوم Lancôme، إن هذه الماركة لها تاريخ فريد في عالم الفخامة، وهي جوهر الجمال على الطريقة الفرنسية: الجمال العالمي الذي يتوجه إلى كل النساء. إنها ماركة ذات قيمة ثابتة ومتأصلة في زمنها، تماماً مثل المصور ماريو تستينو، الذي التزم بالحملة الإعلانية الجديدة من بدايتها إلى نهايتها، وتعتبر الصور التي التقطها توقيعاً فريداً فعلاً. ويضيف نابي إن قوة الحملة الإعلانية الجديدة تكمن في بساطتها. فالجمال الحقيقي بسيط وأنيق في الوقت نفسه. جمال كامن من الشعور الداخلي ومن بريق العينين، جمال المرأة التي تعيش بثقة وكرم ومسؤولية.