جيرالد تشارلز تُقدّم أكبر جناح لها وقطعةً فريدةً مرصّعةً بالألماس في "أسبوع دبي للساعات"
Gerald Charles
Gerald Charles
Gerald Charles
Gerald Charles
Gerald Charles
تُسجّل جيرالد تشارلز بفخرٍ لحظةً تاريخيةً في مسيرتها بظهورها الأول في "أسبوع دبي للساعات" بواحدٍ من أكبر الأجنحة المستقلة في الحدث بأكمله، مساحة رائعة تبلغ ١٥٩ متراً مربعاً، تُرسي معياراً جديداً لعلامات صناعة الساعات المستقلة.
بصفتها دار الساعات المستقلة الوحيدة التي تُقدّم جناحاً بهذا الحجم والحضور، تُوجّه جيرالد تشارلز رسالةً واضحةً وقويةً إلى قطاع صناعة الساعات: تُدخل العلامة التجارية حقبةً جديدةً من التقنية والطموح والهوية الراسخة. هذا الإنجاز لا يُرسّخ جيرالد تشارلز في مكانة بارزة بين منافسيها العالميين فحسب، بل يُؤكّد أيضاً توجّهها الاستراتيجي ورؤيتها بعيدة المدى.
يُصادف عام ٢٠٢٥ الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لتأسيس الدار. بعد ربع قرن من تأسيسها على يد السيد الأسطوري جيرالد تشارلز جينتا، تقف العلامة التجارية أقوى من أي وقت مضى، مؤكدةً مكانتها كوريث حقيقي وشرعي لإتقانه الفذّ للتقنية والإبداع وخبرته في صناعة الساعات الفاخرة.
يُمثل الجناح الذي تم الكشف عنه حديثاً في "أسبوع دبي للساعات" تصميماً معمارياً جريئاً، وخطوةً إلى الأمام في مسيرة العلامة نحو النجاح العالمي. صُمّم الجناح ليجسّد جوهر جيرالد تشارلز، ويعكس توازناً مثالياً بين التراث والحداثة. يحتفي الجناح بعقود من الخبرة الهندسية، ويجسّد في الوقت نفسه الطاقة المعاصرة النابضة بالحياة التي تُميّز الدار اليوم. تُشيد كل تفصيلة بتاريخ العلامة العريق، ولغتها الجمالية المميزة، والتزامها العميق بالفن الميكانيكي.
مع هذا الظهور الأول، تُعيد جيرالد تشارلز تأكيد مكانتها كقوة صاعدة في صناعة الساعات المعاصرة، فخورةً باستقلاليتها، ومتجذرةً في تراثها، ومُحفّزة برؤية طموحة للعقود المقبلة.
علّق فيديريكو، الرئيس التنفيذي لجيرالد تشارلز، قائلاً: "نحن دار عائلية. العديد من أعمالنا نابع من القلب، لا من منطق العمل. يصادف هذا العام الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس علامة جيرالد تشارلز، وهو أمر يستحق الاحتفال به حقاً. وندين بهذه اللحظة أيضاً لجامعي ساعاتنا. لقد آمنوا بنا، واستثمروا فينا، ودعمونا. إنهم يستحقون أن يشهدوا نمو علامتنا التجارية، وأن يشعروا بالفخر في كل مرة يرتدون فيها ساعة جيرالد تشارلز".

متحف جيرالد تشارلز يغادر جنيف لأول مرة
لأول مرة في تاريخه، يغادر متحف جيرالد تشارلز أتيليه في جنيف مقره، مسجلاً لحظة استثنائية وغير مسبوقة للدار. ما كان عادةً محفوظاً داخل جدران الأتيليه الحميمة، أصبح الآن في دبي حصرياً لـ"أسبوع دبي للساعات". هذه لفتة لا تستهين بها الدار.
إنه تعبير ثقافي جريء، واحتفاء بالثقة، ودلالة على الأهمية الاستثنائية لهذا الإطلاق. سيحظى الزوّار بفرصة نادرة لاكتشاف روائع أرشيفية، ورسومات تصميم أصلية، وإبداعات محورية لم تتجاوز جنيف أبداً، مما يفتح نافذة لا مثيل لها على تطور عبقرية السيد جينتا الفذّة.
اختبروا روعة صانع ساعات جيرالد تشارلز
يضم الجناح أيضاً تجربتين في صناعة الساعات، صُمّمتا بعناية فائقة، لتجسيد روح الدار في براعة الهندسة والابتكار الفني. الأولى غرفة غامرة مخصّصة للذكرى السنوية الخامسة والعشرين ولتحفة Maestro GC39 Jumping Hours، حيث سيكتشف الضيوف أسرار لمسة meta-guilloché الثورية، وهي تقنية نقش خاصة طوّرها جيرالد تشارلز ولم تُشاهد من قبل في أي مكان آخر في صناعة الساعات الفاخرة.
تقدّم التجربة الثانية جلسات عملية لدقّ ميناء الساعة، بإشراف مباشر من صانعي الساعات المحترفين في الدار. تدعو هذه الفرصة النادرة الزوّار إلى التفاعل المباشر مع تقنية Métier d’Art وراء Maestro 9.0 Roman Tourbillon، مما يكشف عن مستوى الحِرفية والصبر والدقة التي تميز عالم Gerald Charles الإبداعي.

ساعة مايسترو GC39 ريماستر بقطع باغيت الماسية: عامٌ حافلٌ يُتوَّج بإصدارٍ حصريٍّ مرصّعٍ بالماس لـ"أسبوع دبي للساعات"
بمناسبة "أسبوع دبي للساعات"، تُعزّز الدار هذا الاحتفال بالكشف عن قطعةٍ فريدةٍ مزوّدةٍ بإطارٍ مُرصّعٍ بـ 60 ماسةً بقطع باغيت، يبلغ وزنها الإجمالي 2.66 قيراط، مُقدّمةً بذلك ترجمةً حصريةً ومُشرقةً لهذا الإبداع المُبتكَر.
صُمّمت ساعة مايسترو GC39، إصدار الذكرى السنوية الخامسة والعشرين، احتفالاً بالذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس الدار، وتُشيد بإبداع جيرالد تشارلز جينتا من خلال الجمع بين الابتكار الفني والإتقان الميكانيكي. يُقدّم ميناؤها لأول مرة تقنية النقش الزخرفي المُبتكَرة، وهي عملية نقش كيميائي دقيقة غير مسبوقة تُشكّل طبقاتٍ مُتعددة من النقوش لتشكيل نقشٍ نجمي مُتعدد الأشعة مُستوحى من عصر الباروك، والذي يتجلّى بشكلٍ درامي مع تحوّل الضوء.
عند موضع الساعة ١٢، تتميز الساعة بتعقيد ساعات قافزة نادر، مع قرص ساعات دوّار يتقدم لحظياً كل ٦٠ دقيقة، مما يُجسّد شغف السيد جينتا بالميكانيكا المتطوّرة والمرحة في آنٍ واحد. مع مركزها المصنوع من اللازورد وعمارة مايسترو الأيقونية، تُجسّد هذه الساعة تكريماً عصرياً لإرث المؤسّس، ومحطةً بارزةً في مسيرة الدار الفنية والتقنية الممتدة لخمسة وعشرين عاماً.
شاركالأكثر قراءة
أخبار النجوم
أحمد فهمي يكشف تفاصيل رسالة هنا الزاهد له بعد...
إطلالات النجوم
نجمات السعودية ومصر ولبنان وسوريا يتنافسن في...
إطلالات المشاهير
الملكة رانيا العبدالله تتألق بفستان كحلي بتصميم...
أخبار النجوم
أحمد فهمي يحسم جدل ارتباطه بأسماء جلال (فيديو)
أخبار النجوم
عبير صبري تدعم شقيقتها في أزمتها مع دينا...
المجلة الالكترونية
العدد 1090 | تشرين الأول 2025
