black file

تحميل المجلة الاكترونية عدد 1090

بحث

منافسات "ذا فويس" تزداد سخونةً بين أحمد سعد ورحمة رياض وناصيف زيتون

ناصيف زيتون ورحمة رياض وأحمد سعد

ناصيف زيتون ورحمة رياض وأحمد سعد

آية

آية

محمد خلايلة

محمد خلايلة

كريم الحو

كريم الحو

حنا الحاج حسن

حنا الحاج حسن

فراس عنداري

فراس عنداري

أحمد عناني

أحمد عناني

المنافسات تزداد سخونةً والخيارات تغدو أكثر صعوبة حلقة بعد أخرى، ضمن الحلقة الرابعة من مرحلة "الصوت وبس"، من الموسم السادس من برنامج "The Voice" الذي يُعرض على MBC1، "MBC العراق"، "MBC مصر"، "MBC5" وشاهد.

بعدما أوشك فريق أحمد سعد على الاكتمال، بات متأنّياً ولا يلتف الى الموهبة بسهولة لأنه يريد ملء المقاعد المتبقية في فريقه بالأصوات المناسبة التي تعطيه المزيد من التنوع، لكنه يضعف أمام الصوت الجميل كما يقول، وينافس ناصيف زيتون ورحمة رياض بالتالي على مَن تبقّى من متنافسين.


تفاصيل حلقة "ذا فويس" ومجرياتها

بدأت الحلقة مع كريم الحو من مصر، الذي جاء مع والدته التي لطالما شجّعته ودعمته، وأبدع في أداء الأغاني الشعبية للفنان أحمد شيبة، استدار له أحمد ورحمة وناصيف، واختار الانضمام إلى فريق أحمد. أما محمد خلايلة من الأردن، والذي بدأ حلم الغناء عندما صغيراً، فقد انضم إلى فرقة موسيقية في العام 2019، لكنه انفصل عنها سريعاً، وقرر أن ينشر كل يوم فيديو لسنة كاملة، واستطاع من خلاله تحقيق نصف مليون متابع على وسائل التواصل الاجتماعي. استدار له ناصيف ثم رحمة في اللحظة الأخيرة، واختار فريق رحمة. ولم تكن ود من السعودية محظوظة بأن تلفّ لها أي من كراسي المدرّبين.

بعدها، أطلّت آية من لبنان، وأقنعت بصوتها ناصيف فقط بأن يستدير لها، فيما أبهر أحمد عناني من مصر، المدرّبين الثلاثة بموهبته وهو القادم من مجال تنفيذ البرامج المباشرة، والذي غنّى لذكرى، واستدار له تِباعاً ناصيف ورحمة رياض ثم أحمد، فأثنت رحمة على صوته، وعلى العُرب التي يضعها في مكانها كما قالت، وأشاد ناصيف بثقته بنفسه، بينما اكتفى أحمد بالقول: "إيه الحلاوة دي"، واختار عناني الانضمام إلى فريق رحمة. وتحدث مرتضى الناصر من بغداد عن تجربته في الغربة، وكيف تفاعل معه الناس عند غنائه في الشارع، وهو ما دفعه لاتخاذ قرار احتراف الفن، لكن لم يستدر له أحد.

أما فراس عنداري الذي أكد أن هدفه نشر فن نتعلّم منه كيف نرتفع بمستوى الموسيقى، فلم يظهر على المسرح إلاّ متأخراً، ثم ظهر وهو يعزف على العود، الأمر الذي لفت إليه ناصيف فقط وجعله يستدير له بكرسيه وضمّه بالتالي إلى فريقه. أما حنا الحاج حسن من فلسطين فقد درست الموسيقى ودخلت مجال التدريس، وأقنعت بصوتها رحمة إلى درجة أنها ضغطت على زر "سوبر بلوك"، لتمنع ناصيف من أن يفوز بها في فريقه، وانضمت بالتالي تلقائياً إلى فريقها.

هكذا، انتهت الحلقة الرابعة من مرحلة "الصوت وبس"، ويتبقى حلقتان فقط. كيف ستستمر المواجهات بين المدرّبين ومَن هي الأصوات التي سيُكتب لها التأهّل إلى المراحل التالية؟

المجلة الالكترونية

العدد 1090  |  تشرين الأول 2025

المجلة الالكترونية العدد 1090