لأنها تحتوي على الكثير من الماء.

• لأنها تحتوي على ألياف تحمي القلب والشرايين، وتحارب السكري، وتحافظ على توازن الوزن.
• لأنها تحتوي على فيتامينات ومعادن وعناصر ضرورية أساسية لصحتنا وحيويتنا.
• لأنها تقمع امتصاص السكريات والدهون الغذائية على مستوى الأمعاء.
• لأنها تنظم هضم الدهون.
• لأنها توفر الإحساس بالشبع من دون عدد كبير من الوحدات الحرارية.
• لأنها غنية جداً بمضادات التأكسد، أكثر من الأطعمة الأخرى، خصوصاً إذا كانت طازجة وفي موسمها.

الهندباء البرية
يمكن تناول الهندباء البرية في أطباق السلطة، شرط أن تكون الأوراق طرية جداً وغير مرّة. كما يمكن تناول عصير الهندباء البرية لإزالة السموم من الجسم، وهو بالتالي مثالي لاستقبال الصيف بجسم نظيف. تحتوي الهندباء البرية على الفيتامينات A وC وE وB9، والمعادن والعناصر المغذية الأساسية (الصوديوم، البوتاسيوم، الكلسيوم والحديد)، من دون أن ننسى الألياف والبروتينات.

الفجل
ينصح اختصاصيو التغذية بالاحتفاظ بالقليل من الأعناق الخضراء لحبات الفجل عند تناولها لأن هذه الأعناق الخضراء تحتوي على كمية كبيرة من البروفيتامين A، والفيتامين C، والحديد وحمض الفوليك. يزخر الفجل بالفيتامين C والمعادن، ولاسيما البوتاسيوم والمغنزيوم والكلسيوم. وهو أيضاً قليل الوحدات الحرارية.

الأرضي شوكي
تحتوي أوراق الأرضي شوكي على القليل من الوحدات الحرارية بحيث توجد 40 وحدة حرارية تقريباً في كل 100 غ. والأرضي شوكي مدرّة للبول، وغنية جداً بالمعادن، والكلسيوم، والبوتاسيوم، والمغنزيوم والحديد. وإذا قلنا إنه يحتوي أيضاً على كمية جيدة من الفيتامينات B وC، نفهم أنه طعام حليف للصحة.

الفول الأخضر
يكفي تقشير حبات الفول الأخضر وسلقها قليلاً في الماء ومن ثم إضافة القليل من زيت الزيتون والملح إليها للحصول على طبق خفيف ولذيذ. وهذا النوع من الخضار غني بالألياف والبروتينات النباتية.

الهليون
يزخر الهليون الطازج بالكثير من المواد المغذية المفيدة للجس
م، لكن المشكلة تكمن في عدم إمكانية حفظ الهليون الطازج لأكثر من يومين بعد قطافه. لذا، يستحسن استخدامه في إعداد الأطباق مباشرة بعد قطافه. الهليون غني بالألياف المحاربة للإمساك وهو مدرّ للبول. إنه غني أيضاً بالفيتامينات B وC والمعادن والحديد والمغنزيوم والبوتاسيوم. واللافت أن الهليون قليل الوحدات الحرارية بحيث توجد 25 وحدة حرارية فقط في كل 100 غ من الهليون.

الجزر
يمتاز الجزر بمذاقه الحلو وتركيبته المقرمشة، ويمكن تناول نيئاً أو مسلوقاً بالبخار، وهو حليف الصحة بامتياز. يزخر الجزر بالبيتا كاروتين، مضاد التأكسد المشهور والبالغ الفاعلية. وهو يتيح محاربة شيخوخة الخلايا، وحتى الحؤول دون السرطان.

السبانخ
يزخر السبانخ بالألياف المفيدة للصحة، وهو غني بالحديد والبوتاسيوم والمغنزيوم والفيتامينات. يمكن استعمال السبانخ في إعداد أطباق السلطة واليخنات والأطباق الرئيسية وهو لذيذ جداً.

البازيلا
البازيلا الخضراء غنية جداً بالألياف لدرجة أن 100 غ فقط من الألياف تغطي احتياجاتنا اليومية. تحتوي البازيلا أيضاًَ على كمية كبيرة من البروتينات النباتية، والعديد من الفيتامينات الضرورية (B وC وE وA). كما أن البازيلا قليلة الوحدات الحرارية بحيث توجد 80 وحدة حرارية فقط في كل 100 غ، وهي توفر بسرعة الإحساس بالشبع.

الأعشاب
الأعشاب، مثل البقدونس والكزبرة والطرخون، تضفي النكهة على أطباقنا وهي غنية بالفيتامينات. فالبقدونس، مثلاً، غني بالفيتامين C والكاروتين والبوتاسيوم والمغنزيوم والحديد والكلسيوم. أما الطرخون فهو مدرّ للبول. الكزبرة تزخر بالحديد والفيتامين C.