دبي تدشن برج خليفة

كأس دبي العالمي, الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم, برج خليفة, ناطحة سحاب

12 يناير 2010

في ما يشبه الحلم وأفلام هوليوود الساحرة والمغرقة في الخيال، ووسط احتفالية عالمية زينتها الألعاب النارية التي ملأت سماء دبي، دشن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات - رئيس مجلس الوزراء - حاكم دبي أعلى ناطحة سحاب على وجه الأرض، البرج الذي يرتفع ٨٢٨ مترا وما يقرب من ٢٠٠ طابق معانق سماء الإمارات. وشاهد الحدث الأبرز عالمياً نحو ملياري نسمة، ونقلته نحو ١٦٠ قناة ومحطة تلفزيونية عالمية على الهواء مباشرة معلناً الافتتاح الرسمي لأرقى مبنى شُيّد على أغلى كيلومتر مربع من الأرض في العالم بتكلفة وصلت إلى أكثر من مليار ونصف المليار دولار أميركي.
 وقال الشيخ محمد بن راشد تعليقاً على اختيار اسم البرج  «إن دولة الإمارات أضافت نقطة ضوء على خريطة العالم الجديد، وأغلى نقطة في العالم لابد أن تقترن باسم شخصية عظيمة. وأنا أعلن الآن افتتاح برج خليفة كأعلى ناطحة سحاب من صنع الإنسان».

 

برج خليفة أرقام وحقائق

أصدرت شركة إعمار العقارية في دبي بعض الحقائق والأرقام حول البرج دبي من بينها:

  •  ٩٥ كيلومترا هي المسافة التي يمكن رؤية قمة البرج منها.
  • ١٦٠ عدد الغرف والأجنحة الفندقية الفاخرة التي يضمها البرج.
  •  ٦٠٥ أمتار الارتفاع الذي وصلت إليه عملية ضخ الإسمنت وهو رقم قياسي عالمي.
  •  ٥٠٤ أمتار المسافة التي يقطعها مصعد الخدمة الرئيسي في برج خليفة وهو أيضاً رقم قياسي عالمي.
  • ٤٩ عدد الطوابق المخصصة للمكاتب منها ١٢ طابقاً في مبنى المكاتب الملحق بالبرج.
  •  ٥٧ عدد المصاعد ضمن البرج.
  •  ١٠٤٤ إجمالي عدد الشقق السكنية ضمن برج دبي.
  •  ٣٠٠٠ عدد مواقف السيارات الموجودة تحت الأرض.
  • ٥٥٠٠ كيلوغرام وزن الحمولة التي يستوعبها مصعد الخدمة الرئيسي في البرج.
  •  ٣١٤٠٠ طن متري من القضبان الفولاذية المستخدمة في هيكل البرج .
  •  ٢٨٢٦١ عدد الألواح الزجاجية المستخدمة في تنفيذ الواجهة الخارجية للبرج والمبنيين الملحقين به.
  •  ١٥٠٠٠ لتر كمية المياه التي يمكن تجميعها من معدات التبريد في البرج بغرض إعادة استخدامها في ري الحدائق.
  •  ٩٠٠ قدم طول نوافير «دبي فاونتن» أكبر النوافير المجاورة للبرج وأطول النوافير الاستعراضية في العالم.
  •  ١٩ هكتاراً  مساحة الحدائق المحيطة بقاعدة البرج.
  •  ١٢٠٠٠ عدد العمال الذين تواجدوا في موقع العمل خلال فترة ذروة تنفيذ الأعمال الإنشائية.