تجهّز الممثلة المكسيكيّة الأصل سلمى حايك نفسها للانتقال مع زوجها إلى لندن، حيث سيعيشان مع ابنتهما Valentina في بيت ضخم مع حديقة كيبرة، بمحاذاة منزل آل بيكهام ومنزل روبي وليامز، الذي أنفق 17.5 مليون جنيه استرليني على القصر الذي كان يخصّ قبلاً المخرج الراحل مايكل وينر.

لكن هناك مشكلة كبيرة تواجهها سلمى، وهي إيجاد مدرسة تناسب ابنتها فالنتينا التي تبلغ السادسة من عمرها. فالمدارس في لندن تريد أن تعيد فالنتينا صفّها لأنّها ولدت بعد شهر سبتمبر، وسلمى لا توافقهم الرأي، لأنّ فالنتينا فتاة ذكيّة تتكلّم 3 لغات بطلاقة وتفهم خمس لغات، ومن غير المنطقيّ أن تعيد صفّها بسبب تاريخ ميلادها!

هل ستتمكّن سلمى حايك من إقناع المدرسة المناسبة للتخلي عن قوانينها؟