اعترف "سيد. م، 45 عاماً"، أنه تاجر بأسرته واستخدم زوجته وشقيقتها وابنته في الدعارة مع أصدقائه؛ مقابل أموال ينفقها على المخدرات.

وأوضح "سيد" أنه كان دائم الطلب من زوجته توفير الأموال بأي وسيلة، حتى يحصل على المخدرات، وذات ليلة عند عودته إلى المنزل وجد زوجته في أحضان أحد أصدقائه، فتركها وطلب أموالاً من صديقه مقابل الاستمتاع.

بعد الواقعة عرض الزوج على زوجته ممارسة الفاحشة مع أصدقائه مقابل المال، وقال: "بالفعل نفذت ما طلبته منها، وكنت أصورها أثناء ممارسة الرذيلة، وحتى لا تفلت مني زوجتي أحضرت أختها وابنتي أيضاً لممارسة الرذيلة مع راغبي المتعة الحرام".

وأضاف المتهم في اعترافقاته: "عندما اكتشفت أن زوجتي تريد الهرب من المنزل؛ هددتها بفضحها بتسريب الفيديوهات الجنسية لها، فأكملت تحت طوعي، وكنت أنفق كل الأموال التي أحصل عليها على المخدرات، وعندما وجدت أن تلك الأموال قليلة؛ لجأت إلى فكرة مختلفة، فبعت أفلام زوجتي الجنسية إلى مواقع إباحية، فحققت مكاسب هائلة".

وتابع: "عندما شاهدت زوجتي أفلامها على المواقع الإباحية هددتني بالقتل، فوعدتها ألا أصورها ثانية، لكنها طلبت أن تمارس الجنس في شقة الزبون حتى تكون في مأمن بعيداً عن تصويري، فوافقت لكني انتقلت إلى تصوير ابنتي أثناء ممارسة الرذيلة مع الشباب المتردد على المكان دون أن تعلم أمها، وكنت أبيع الفيديوهات أيضاً إلى المواقع الإباحية، حتى علم والد زوجتي وأبلغ عني الشرطة عن طريق إمدادهم بالمعلومات الكاملة عن الشقة، وفوجئت برجال الشرطة يقتحمون المنزل ويقبضون علينا جميعاً."