ليالي رمضان في القاهرة!

نحافة منّة شلبي تثير التساؤلات
 

لفتت النجمة منة شلبي الأنظار بنحافتها، في الاحتفال الذي أقامه المنتج جمال العدل لنجوم مسلسلاته، حيث ظهرت بشكل أكثر نحافة مما بدت عليه في مسلسلها «حارة اليهود». حضر الحفلة نجوم مسلسلات «تحت السيطرة» و«بين السرايات» و«حارة اليهود»، وكلها من إنتاج العدل. ورغم أن ليلى علوي وإلهام شاهين لم تكن لهما أي أدوار رمضانية، لكنهما حرصتا على الحضور لدعم كل نجوم هذه المسلسلات، خصوصاً صديقتهما هالة صدقي التي تنتمي إلى جيلهما نفسه، والتي شاركت في «حارة اليهود». 

 

نيللي كريم ... نضارة ونظارتان
 

وكان من بين الحضور أيضاً، نيللي كريم التي تألقت في مسلسل «تحت السيطرة»، وريهام عبدالغفور وجيهان فاضل وأحمد وفيق وبسمة وظافر العابدين. احتفلت نيللي كريم، مع فريق مسلسلها «تحت السيطرة»، بالنجاح الذي حققه العمل، وكان بصحبتها ظافر العابدين وأحمد وفيق. وظهرت نيللي كريم بنظارتين طبيتين، مازحت كل من حولها قائلة إن مسلسل «تحت السيطرة» أثّر في نظرها، لكنها سرعان ما استغنت عنها أمام الكاميرا. كما أحيت المطربة مونيا هذه الحفلة بتقديم مجموعة من الأغاني الشهيرة، وكان بصحبتها ابنها، كذلك حرص رواد الخيمة على التقاط الصور مع نجوم المسلسل الذين تحدثوا طويلاً عن تجربتهم مع هذا العمل وردود الفعل التي أسعدتهم.

 

لقب حصده «الدكتور» الجسمي
 

وفي ليلة رمضانية أخرى، حضر الفنان الإماراتي الجسمي حفلة في قصر البارون في القاهرة التي قدّم فيها عدداً من أغانيه، كما التقط صوراً في هذا القصر الشهير. وقد حصد صاحب «بحبك وحشتيني» لقباً جديداً هناك، هو سفير حملة دعم إحدى شركات المياه الغازية الشهيرة، وذلك بمناسبة مرور خمسين عاماً على تدشين إنجازاتها. من جانب آخر، ووسط تظاهرة ثقافية فنية وتحت عنوان «مصر تفخر بعروبتها»، احتفلت أكاديمية الفنون المصرية، بتكريم ومنح «الدكتوراه الفخرية» للفنان الإماراتي حسين الجسمي «السفير فوق العادة للنوايا الحسنة». أمسك الجسمي الميكروفون وقال بالمناسبة: «لما تسأل كل الناس مين هم أجدع ناس .. يقولك هم المصريين..  وأنا اليوم، وبهذه اللحظة التاريخية في مشواري الفني، ومعي هذا التكريم اللي أفتخر به، كان نفسي يحضره هنا أمامي 92 مليون مصري علشان أشكرهم واحد واحد». وأضاف : «أنا لا أنظر لنفسي باعتباري فناناً فقط، ولكن بصفتي ممثلاً وسفيراً أسعى لأن أشرّف بلدي الحبيب الإمارات»، ثم قال: «سعادتي لا توصف اليوم، وأنا أكرم في بلدي مصر، ووسط كل هذه الحفاوة وكل هذا الحب ...».