1- تعتبر اي امرأة عرضة لسرطان المبيض. علماً أنه يسبب وفاة حوالي 140 ألف امرأة في العالم سنوياً.

2- تساهم ملاحظة أول أعراض المرض التي تنذر باحتمال وجوده في إنقاذ الحياة. فقد أظهرت الدراسات أنه على الرغم من أنه قد لا تظهر أعراض واضحة للمرض في أولى مراحله، ثمة إنذارات يمكن ملاحظة تكرارها وظهورها معاً في الوقت نفسه، للتفكير باحتمال الإصابة واستشارة طبيب.

3- يساعد التشخيص المبكر للمرض في زيادة فرص حياة المريضة بنسبة عالية (نحو 90 في المئة).

4- غالباً ما يتم تشخيص سرطان المبيض في مرحلة متأخرة، إذ تفكر معظم النساء أن الأعراض التي تعانيها قد تكون ناتجة عن اقتراب موعد الطمث أو لدى أخريات أن سببها انقطاع الطمث او حتى هي ناتجة عن أطعمة معينة. وبالتالي تلتبس الامور على المرأة وتخلط ما بين الأعراض المرافقة لسرطان المبيض وتلك الناتجة عن مشكلات في الجهاز الهضمي أو غيرها من مشكلات المعدة. إلا أن تكرار هذه الأعراض يجب أن يلفت نظر المرأة لتطلب المساعدة وتستشير طبيباً.

5- تخطئ النساء بالاعتقاد أن فحص الحزازة قادر على اكتشاف إصابتهن بسرطان المبيض في حال حصول ذلك، فيما ليس هذا صحيحاً أبداً.

كل التفاصيل عن سرطان المبيض في عدد «لها» 678.