ألمرحلة الثالثة: التطريز

• انطلاقاً من عيّنة تطريز صادق عليها الاستوديو، يتم ابتكار موديل التطريز على ورق ترسيم استناداً إلى النموذج الصادر عن محترفات شانيل Chanel.
• يتم ثقب ورق الترسيم في مشغل لوزاج، وذلك بواسطة آلة الشك.
• يُمرَّر خليط من الراتنج والصبغ الأبيض على ورق الترسيم، مما يتيح نقل الرسم إلى القماش.
• ينقل القماش إلى ماكينة التطريز وتستخدم اختصاصية التطريز تقنية لونفيل Luneville لتركيب البرق اللماع.
• يتم الانتهاء من التطريز ويصبح القماش جاهزاً للعودة إلى محترفات شانيل Chanel لجمعه.

ألمرحلة الثانية: قص القماش وتعليمه

• بعد مصادقة كارل لاغيرفيلد على التوال، يتم نقل التصميم إلى القماش الذي تم اختياره مسبقاً من قبل الاستوديو.
• يجري بعدها قص كل قطعة مكوّنة للطلة في القماش.
• يتم رسم إشارات بواسطة الطبشور على قفا القماش.
• تُمرَّر خيوط في هذه الإشارات لتثبيتها، وإنما على وجه القماش هذه المرة، حيث ستكون الدرزات المستقبلية.

خطوة خطوة الى ولادة فستان من الموصلين الكحلي اللماع مع سترة من الساتين الكحلي، مروراً بنحو ٤٠٠ ساعة من التطريز اليدوي.

ألمرحلة الأولى: الرسم والتوال

• في البداية، تكون الطلة موجودة في فكر المصمم فقط، وهو مشروع يجسّده على شكل رسم يرسله إلى الخياطين المتخصصين في المشغل.
• يتم تجسيد الرسم أولاً على شكل توال (قماش شفاف) يجري تدبيسه على عارضة من الخشب.
• يتم تصميم موقع التطريز المستقبلي على التوال بشكل يبرز جمال رسم كارل لاغيرفيلد.

ألمرحلة الرابعة : الجمع

• يتم جمع قطع السترة .
• بعد عودة التطريز من دار لوزاج Maison Lesage، يتم تطبيقه على ذيل السترة .
• يتم تطريز الفستان وجمعه ويبدأ ترتيب اللمسات النهائية حتى الحصول على القطعة جاهزة لتقدم على خشبة العروض.