رمز منطقة البحر المتوسط، تستطيع شجرة الزيتون أن تعيش في المناطق القاحلة. تعود هذه المقاومة في الدرجة الأولى إلى أوراقها التي تملك قدرة مدهشة على تنظيم كمية الماء فأوراق شجرة الزيتون مجهّزة بنظام تحمي بواسطته نفسها من حرارة الصيف. وعندما يكون الهواء جافاً، تصبح طبقة حامية من نسيج الوبر مسطّحة، ما يوقف التعرّق. أما حين يصبح الهواء رطباً أكثر، يتّخذ نسيج الوبر وضعية عمودية حتى يتحرّر بخار الماء.

تتميّز خلاصة ورقة شجر الزيتون العضوية بمحتواها السكري، الذي يزوّد البشرة بأفضل ترطيب يدوم طويلاً. جمعت لوكسيتان قدرة ترطيب خلاصة ورقة شجر الزيتون الطويلة الأمد في تركيبات فعّالة وحسّية. وقد أثبتت فوائد خلاصة ورقة شجرة الزيتون في ترطيب البشرة عبر اختبار ترطيب البشرة الذي أجراه مختبر مستقل: +٨١ ٪ بعد ٨ ساعات.