تَمَرّدَ شَوْقي!
![تَمَرّدَ شَوْقي! تَمَرّدَ شَوْقي!](https://s.lahamag.com/storage/attachments/102/DSC_1983_908859.jpg/r/640/DSC_1983_908859.jpg)
بِمَاذا أَخطُّ جوَابي؟! بمَاذا أَبوح إِليكِ؟ تَمَرَّدَ شَوْقي عَليَّ وفاضتْ شُجُوني بِقلْبي | فَصَبْري ذوى من عَذابي وكيف أُفسِّرُ ما بي؟! فَضَيَّعَ منّي صَوابي وحَنَّ إِليكِ شبَابي |
تَعَالَيْ.. أجيبي نداءَ الْحَنِينِ تَعَالَيْ فإِنّي وحيدٌ بِدَرْبي أُريدُ حَناناً.. أُريدُ مكاناً.. | تَعَالَيْ.. وَلَبّي نِداءَ الْعُيونِ شَريدٌ.. حَزينٌ.. طَريدُ الظُّنونِ أُريدُ فُؤاداً يُداوي شُجوني |
وأَنتِ الغرامُ الذي أَرتَجيهِ ويَومَ أَراكِ يَرِقُّ فُؤادي فأَلْقى هَواكِ يَهُزُّ كِيَاني وأَطْلُبُ منكِ لِقاءً جديداً وَنَرْعى سَوِياً لَيالي هَوانا | لِقلبي الْبَريءِ الشَّتيتِ الْحَزينِ ويَصْفو شُعوري ويهْفو وَدادي وأَنْسى جَفاكِ ومُرَّ الْبُعَادِ وقُرْباً.. وحُبّاً بدُونِ اضْطِهَادِ ونَنْسُجُ أَحْلى أمَاني الْفُؤادِ |
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1075 | حزيران 2024
![المجلة الالكترونية العدد 1075](https://s.lahamag.com/storage/pdfs/2024/2035542942781957290.jpg/r/300/image.jpg)